الرئيسية
تقدمت كتائب شهداء الأقصى- فلسطين الجناح العسكري الرسمي لحركة التحرير الوطني الفلسطيني ' فتح ' اليوم بخالص تهانيها إلي كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وذلك بمناسبة الذكرى الــ 42 لإنطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إحدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج .
هذا وقد نقل أبو عاهد أحد قادة كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة تهاني الكتائب إلي رفاق الدرب في كتائب الشهيد أبو علي مصطفى وإخوة العمل العسكري المسلح ضــد دولة الإحتلال وشركاء مشروع التحرر الوطني .
وأثنى أبو عاهد على دور الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين منذ انطلاق الثورة الفلسطينية وإعلان منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة الشهيد ياسر عرفات لإنطلاق الثورة الفلسطينية وإعلان الحرب ضــد دولة الإحتلال الذي إغتصب الأراضي الفلسطينية وعمل على تشريد أصحابها وإرتكب بحق الشعب الفلسطيني أبشع المجازر الدموية.
وقال أبو عاهد بأن كل مناضل من أبناء الشعب الفلسطيني المجاهد يستذكر في هذه المناسبة قادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إبتداء من الدكتور الراحل جورج حبش مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، والذي تقدم باستقالته لإفساح المجال أمام القيادة الشابه للجبهة لأخذ دورهم ومروره بالشهيد القائد أبو علي مصطفى الذي تسلم الرايه من خلفه ، وقدم حياته فداء وتضحيه للقضية الفلسطينية ، ووصولاً للقائد الأسير أحمد سعدات أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والذي جعل من عمره داخل سجنه شمعة تحترق لتضيء طريق الحرية لأبناء شعبه
هذا وقد نقل أبو عاهد أحد قادة كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة تهاني الكتائب إلي رفاق الدرب في كتائب الشهيد أبو علي مصطفى وإخوة العمل العسكري المسلح ضــد دولة الإحتلال وشركاء مشروع التحرر الوطني .
وأثنى أبو عاهد على دور الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين منذ انطلاق الثورة الفلسطينية وإعلان منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة الشهيد ياسر عرفات لإنطلاق الثورة الفلسطينية وإعلان الحرب ضــد دولة الإحتلال الذي إغتصب الأراضي الفلسطينية وعمل على تشريد أصحابها وإرتكب بحق الشعب الفلسطيني أبشع المجازر الدموية.
وقال أبو عاهد بأن كل مناضل من أبناء الشعب الفلسطيني المجاهد يستذكر في هذه المناسبة قادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إبتداء من الدكتور الراحل جورج حبش مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، والذي تقدم باستقالته لإفساح المجال أمام القيادة الشابه للجبهة لأخذ دورهم ومروره بالشهيد القائد أبو علي مصطفى الذي تسلم الرايه من خلفه ، وقدم حياته فداء وتضحيه للقضية الفلسطينية ، ووصولاً للقائد الأسير أحمد سعدات أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والذي جعل من عمره داخل سجنه شمعة تحترق لتضيء طريق الحرية لأبناء شعبه
