الرئيسية
اسم الكاتب : عادل كريم
عادل كريم/ تأخذ حماس من العمل الأمني ما هو قذر وللأسف بحق أبناء شعبها ومؤسساته .. فكما نعلم هناك أعمال يسميها البعض أعمالا قذرة في العمل الأمني السري او المخابراتي ولكن بالعادة تكون ضد الأعداء وليس ضد الأشقاء ..
وفي القانون يتم تقييد القضايا الجنائية عند صعوبة كشف الفاعل ضد مجهول لكنها تبقى لدى المختصين للمتابعة ..
أما في غزة حيث لم ولن يرتقوا للعمل الأمني المهني الصحيح أصلا ... فما هو الحال فيما يعرف بمصطلح مجهولون الذي ازداد واشتهر على زمان حكومة المقااااااااااااااااومة حكومة حماس في ظل مدرسة الأمن والأمان للزمرة المشعلية ..؟؟؟
أحداث كثيرة ووقائع متعددة وقعت في غزة ولربما بوتيرة زمنية معينة وباستمرار .. وغالبيتها قياااااام مجهولوووووووون بإحراق كذا او قتل المواطن او المواطنة اكس أو سين .. أو تخريب ما هو عامر كمخيمات لوكالة الغوث من مجهولين أو الاعتداء على مؤسسات حقوقية دولية ومحلية من مجهولين .. مروجي مخدرات والترامال مجهولين وكما قالت عجوز بفطرتها ( والله ما سمعنا عن الالترامال الا بزمن هدول أي حماس ) .. ومغتصب وزاني وشاذ مجهولين وقاتل لأصحاب وضحايا المهام الجهادية أيضا مجهول ..
وسارقي وثائق من مكاتب التنسيق التابع للصحة والقضية ضد مجهولوووووووووووون .. لربما الدافع هنا للمجهولون أن يتم التنسيق عن طريقهم وعلى عينك بدلا من التخفي وراء الاقنعة ..
ولعل هنا سؤال يتبادر للذهن كيف لجنود الاحتلال أنهم لم يلمحوا أبطال المقاااااااااومة المجهولون على بعد أمتار قليلة من معبر بيت حانون – ايريز - سارقي وثائق مكتب الصحة للتنسيق للمرضى ؟؟؟ وان لمحهم جنود الاحتلال فلما لم يتم أي اشتباك من قبل المقاومين أبطال معركة الفرقان ؟؟ نتمنى السلامة للجميع لكن الأمر يجبرنا على التساؤل ..
فتعدد استخدام مجهولين في عدة مهام سرية للمنفذين فكان هناك ( قاتل مجهول – مخرب مجهول – مغتصب وزاني وشاذ مجهول – متعاطي ومروج مخدرات مجهول – بيانات من مجهول الخ ) ..
تعدد المجهولون وهوية الفاعل واااااااااااااحدة ..!!
السؤال الهام والبديهي هما .. هل من الصعب معرفة هذا المجهول في غزة في ظل حكومة العلماء والأمن والأمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن هو وهل هو فرد ام جماعة ام تنظيم او حزب حاكم ام مجهول ؟؟
وفق ما نعلمه جميعا إن الطغيان والظلم للحكام في غزة يوقف أي رغبة لشخص عادي تسول له نفسه أن يقوم بأي من افعال المجااااااااااااااااااااهيل السابقة الذكر ..
ولو نظرنا إلى طبيعة غالبية تلك الأفعال سنجد إن المجهول أولا ليس شخص منفرد وفق طبيعة ما يتم تنفيذه من جرائم ( لأنها بالفعل تشكل جرائم تلك الأعمال من هؤلاء المجهولين في غزة ) ...
كما انه في الجريمة العادية البسيطة يتم التحضير والتخطيط لها فمثلا تجد ان اللص المفرد يقوم بالتخطيط لجريمته مدة معينة والتحضير لتنفيذها ثم اتخاذ القرار بالتنفيذ ما بالنا من جماعة أكثر من شخص واحد حين يقوموا بالتنفيذ بالتالي لابد من مخططين ومقررين وحين تمس تلك الأفعال ما يتعلق بالحكم والحكام في غزة فسوف يكون التنفيذ من جانب حزب او تنظيم ولا احد في غزة يملك السلاح الآن إلا وفق المدرسة والحصانة الحمساوية .. ثم إن ما يسمى شرطة حماس وزناناتها ومرشديها الاطفال وغيرهم منتشرين بأماكن متعددة بالتالي من الصعب ان لم يكن من المستحيل تنفيذ مثلا جريمة إحراق مخيمات الوكالة إن لم تقم بالتنسيق مع حكومة المقاومة !!!!!!!
باختصار شديد ولن نأت بجديد ان حماس وأجهزتها قسام وامن داخلي ومباحثها وزناناتها وإمعاتها هم المنفذون لما سبق طرحه من أمثلة لوقائع حدثت بالفعل ولا زالت ..
كما انه لدى حماس فرق خاصة بتلك المهام تتبع لأكثر من زعيم ميليشاوي لديهم .. ولا نذيع سرا هنا ..
فهل في اعتقاد هنية ومشعل انه يوجد مجهول في غزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نسوا ان بلادنا مقدسة ولا يبقى فيها أي مجهول ؟؟
وكدليل بسيط جدا حين سمح الاحتلال للصحف الفلسطينية بالدخول إلى غزة اشترطت حكومة المقاومة والرأي والرأي الأخر على غرار الجزيرة ان لا تنتقد تلك الصحف الحكومة المقالة الحمساوية !!!!!!
وأدلة أخرى من تصريحات لقادة حمساويين منهم المصري - ابوحبل – حين شتم وانتقد نقدا لاذعا ومباشرا مخيمات الوكالة لسبب بسيط أنها أفلست مخيمات حماس من العنصر الطفولي البشري .. فتلك التصريحات قرارات للمجهوووووووووووووووووولين بالتحرك فورا للتنفيذ ..!!
على الهامش للأهمية // لقاءات فياض وما تم البحث فيه مع شخصيات إسرائيلية وما يتم من انجازات لابد من إذن حماسكو للمقاولات عفوا للمقاومة ..!!!
فا حماس هنا تنتقد وتخوّن وتشّهر بفياض وفتح والرئاسة وهي تعلم بداخلها ان الكل يخدم الوطن لكن لان الاتصال بالاحتلال ليس عن طريقهم تصبح خيانة وفق عرف الاخوان وحماس..لماذا لا يخرج النونو والغصين للتعليق على التنسيق لابنة وزوجة حماد حين سافروا من إسرائيل للأردن؟؟( وندعو الله لها بالشفاء لكن لابد من العدل ).
وعودة للمجهوليين العلنيين .. نعم العلنيين لان أوراقهم مكشوفة للجميع وهوياتهم .. وهنا غباء حمساوي كبير وخطير يرقى لمحل شبهات اكبر من تلك الأفعال السابقة الذكر وغيرها وفي الأخر مجهووووولون ..؟؟
فهذا سلوك يسيء لتنظيمهم ولفلسطين عموما فلا يعقل ان تقطع يد تمتد إليك وتخفف عنك من الأعباء ( مخيمات الوكالة الصيفية ) كما لا يعقل إزهاق أرواح وهتك أعراض وترويج مخدرات بهذا الحجم لتصبح ظاهرة وهنا مكمن الخطر ... وفي النهاية نقول مجهولوووووووووون ؟؟
وننصح حماس انه ان كانت المدارس الأمنية السورية والإيرانية وغيرهاااااااااااااااا تحثكم على القيام بأي أعمال قذرة وإجرامية وان تطال الوطن او المواطن لا يهم وفق مدارسهم وان الأهم مصلحة حزبكم وأشخاصه , فالحذر كل الحذر من مواصلة المجهولون الذين يتلثمون بجوارب زوجاتهن ومكشوفون للعامة من الشعب – أفلامكم محروقة بالبلدي - ..
فعواقب المجهولين وخيمة أولا بحقهم أنفسهم وتنظيمهم وثانيا للأسف بحق وطنهم ..
وفي الختام على منظمات المجتمع المدني الكف عن الصمت والركض خلف الروايات الحمساوية في غزة وترويج اسطوانة المجهولون كما على الإعلام الحر تحديد الهوية للمجهولين طالما أمكن فغزة صغيرة والمجهول فيها لا يعمر طويلاااااااا ..
إذ يجب تفنيد أي واقعة وإقرانها بأخريات وقعت والربط والتحليل لتحديد اتجاه المجهول الحمساوي بسهولة .. والله الموفق
عادل كريم/ تأخذ حماس من العمل الأمني ما هو قذر وللأسف بحق أبناء شعبها ومؤسساته .. فكما نعلم هناك أعمال يسميها البعض أعمالا قذرة في العمل الأمني السري او المخابراتي ولكن بالعادة تكون ضد الأعداء وليس ضد الأشقاء ..
وفي القانون يتم تقييد القضايا الجنائية عند صعوبة كشف الفاعل ضد مجهول لكنها تبقى لدى المختصين للمتابعة ..
أما في غزة حيث لم ولن يرتقوا للعمل الأمني المهني الصحيح أصلا ... فما هو الحال فيما يعرف بمصطلح مجهولون الذي ازداد واشتهر على زمان حكومة المقااااااااااااااااومة حكومة حماس في ظل مدرسة الأمن والأمان للزمرة المشعلية ..؟؟؟
أحداث كثيرة ووقائع متعددة وقعت في غزة ولربما بوتيرة زمنية معينة وباستمرار .. وغالبيتها قياااااام مجهولوووووووون بإحراق كذا او قتل المواطن او المواطنة اكس أو سين .. أو تخريب ما هو عامر كمخيمات لوكالة الغوث من مجهولين أو الاعتداء على مؤسسات حقوقية دولية ومحلية من مجهولين .. مروجي مخدرات والترامال مجهولين وكما قالت عجوز بفطرتها ( والله ما سمعنا عن الالترامال الا بزمن هدول أي حماس ) .. ومغتصب وزاني وشاذ مجهولين وقاتل لأصحاب وضحايا المهام الجهادية أيضا مجهول ..
وسارقي وثائق من مكاتب التنسيق التابع للصحة والقضية ضد مجهولوووووووووووون .. لربما الدافع هنا للمجهولون أن يتم التنسيق عن طريقهم وعلى عينك بدلا من التخفي وراء الاقنعة ..
ولعل هنا سؤال يتبادر للذهن كيف لجنود الاحتلال أنهم لم يلمحوا أبطال المقاااااااااومة المجهولون على بعد أمتار قليلة من معبر بيت حانون – ايريز - سارقي وثائق مكتب الصحة للتنسيق للمرضى ؟؟؟ وان لمحهم جنود الاحتلال فلما لم يتم أي اشتباك من قبل المقاومين أبطال معركة الفرقان ؟؟ نتمنى السلامة للجميع لكن الأمر يجبرنا على التساؤل ..
فتعدد استخدام مجهولين في عدة مهام سرية للمنفذين فكان هناك ( قاتل مجهول – مخرب مجهول – مغتصب وزاني وشاذ مجهول – متعاطي ومروج مخدرات مجهول – بيانات من مجهول الخ ) ..
تعدد المجهولون وهوية الفاعل واااااااااااااحدة ..!!
السؤال الهام والبديهي هما .. هل من الصعب معرفة هذا المجهول في غزة في ظل حكومة العلماء والأمن والأمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن هو وهل هو فرد ام جماعة ام تنظيم او حزب حاكم ام مجهول ؟؟
وفق ما نعلمه جميعا إن الطغيان والظلم للحكام في غزة يوقف أي رغبة لشخص عادي تسول له نفسه أن يقوم بأي من افعال المجااااااااااااااااااااهيل السابقة الذكر ..
ولو نظرنا إلى طبيعة غالبية تلك الأفعال سنجد إن المجهول أولا ليس شخص منفرد وفق طبيعة ما يتم تنفيذه من جرائم ( لأنها بالفعل تشكل جرائم تلك الأعمال من هؤلاء المجهولين في غزة ) ...
كما انه في الجريمة العادية البسيطة يتم التحضير والتخطيط لها فمثلا تجد ان اللص المفرد يقوم بالتخطيط لجريمته مدة معينة والتحضير لتنفيذها ثم اتخاذ القرار بالتنفيذ ما بالنا من جماعة أكثر من شخص واحد حين يقوموا بالتنفيذ بالتالي لابد من مخططين ومقررين وحين تمس تلك الأفعال ما يتعلق بالحكم والحكام في غزة فسوف يكون التنفيذ من جانب حزب او تنظيم ولا احد في غزة يملك السلاح الآن إلا وفق المدرسة والحصانة الحمساوية .. ثم إن ما يسمى شرطة حماس وزناناتها ومرشديها الاطفال وغيرهم منتشرين بأماكن متعددة بالتالي من الصعب ان لم يكن من المستحيل تنفيذ مثلا جريمة إحراق مخيمات الوكالة إن لم تقم بالتنسيق مع حكومة المقاومة !!!!!!!
باختصار شديد ولن نأت بجديد ان حماس وأجهزتها قسام وامن داخلي ومباحثها وزناناتها وإمعاتها هم المنفذون لما سبق طرحه من أمثلة لوقائع حدثت بالفعل ولا زالت ..
كما انه لدى حماس فرق خاصة بتلك المهام تتبع لأكثر من زعيم ميليشاوي لديهم .. ولا نذيع سرا هنا ..
فهل في اعتقاد هنية ومشعل انه يوجد مجهول في غزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نسوا ان بلادنا مقدسة ولا يبقى فيها أي مجهول ؟؟
وكدليل بسيط جدا حين سمح الاحتلال للصحف الفلسطينية بالدخول إلى غزة اشترطت حكومة المقاومة والرأي والرأي الأخر على غرار الجزيرة ان لا تنتقد تلك الصحف الحكومة المقالة الحمساوية !!!!!!
وأدلة أخرى من تصريحات لقادة حمساويين منهم المصري - ابوحبل – حين شتم وانتقد نقدا لاذعا ومباشرا مخيمات الوكالة لسبب بسيط أنها أفلست مخيمات حماس من العنصر الطفولي البشري .. فتلك التصريحات قرارات للمجهوووووووووووووووووولين بالتحرك فورا للتنفيذ ..!!
على الهامش للأهمية // لقاءات فياض وما تم البحث فيه مع شخصيات إسرائيلية وما يتم من انجازات لابد من إذن حماسكو للمقاولات عفوا للمقاومة ..!!!
فا حماس هنا تنتقد وتخوّن وتشّهر بفياض وفتح والرئاسة وهي تعلم بداخلها ان الكل يخدم الوطن لكن لان الاتصال بالاحتلال ليس عن طريقهم تصبح خيانة وفق عرف الاخوان وحماس..لماذا لا يخرج النونو والغصين للتعليق على التنسيق لابنة وزوجة حماد حين سافروا من إسرائيل للأردن؟؟( وندعو الله لها بالشفاء لكن لابد من العدل ).
وعودة للمجهوليين العلنيين .. نعم العلنيين لان أوراقهم مكشوفة للجميع وهوياتهم .. وهنا غباء حمساوي كبير وخطير يرقى لمحل شبهات اكبر من تلك الأفعال السابقة الذكر وغيرها وفي الأخر مجهووووولون ..؟؟
فهذا سلوك يسيء لتنظيمهم ولفلسطين عموما فلا يعقل ان تقطع يد تمتد إليك وتخفف عنك من الأعباء ( مخيمات الوكالة الصيفية ) كما لا يعقل إزهاق أرواح وهتك أعراض وترويج مخدرات بهذا الحجم لتصبح ظاهرة وهنا مكمن الخطر ... وفي النهاية نقول مجهولوووووووووون ؟؟
وننصح حماس انه ان كانت المدارس الأمنية السورية والإيرانية وغيرهاااااااااااااااا تحثكم على القيام بأي أعمال قذرة وإجرامية وان تطال الوطن او المواطن لا يهم وفق مدارسهم وان الأهم مصلحة حزبكم وأشخاصه , فالحذر كل الحذر من مواصلة المجهولون الذين يتلثمون بجوارب زوجاتهن ومكشوفون للعامة من الشعب – أفلامكم محروقة بالبلدي - ..
فعواقب المجهولين وخيمة أولا بحقهم أنفسهم وتنظيمهم وثانيا للأسف بحق وطنهم ..
وفي الختام على منظمات المجتمع المدني الكف عن الصمت والركض خلف الروايات الحمساوية في غزة وترويج اسطوانة المجهولون كما على الإعلام الحر تحديد الهوية للمجهولين طالما أمكن فغزة صغيرة والمجهول فيها لا يعمر طويلاااااااا ..
إذ يجب تفنيد أي واقعة وإقرانها بأخريات وقعت والربط والتحليل لتحديد اتجاه المجهول الحمساوي بسهولة .. والله الموفق
