مروان البرغوثي (6 يونيو 1958- )، أحد الرموز الفلسطينية في الضفة الغربية وأحد قياديي حركة فتح الفلسطينية التي تشكل العمود الفقري للسلطة الفلسطينية وزعيم التنظيم. يقبع في السجون الإسرائيلية لخمسة أحكام مدى الحياة بتهمة القتل والشروع به وُلد البرغوثي في قرية كوبر إلى الشمال الغربي من مدينة رام الله وانخرط في حركة فتح في سن الخامسة عشرة، وعند بلوغه الثامنة عشر عام 1976، القت القوات الإسرائيلية القبض عليه وزجته في السجن حيث تعلم اللغة العبرية خلال مكوثه في السجن، وعند اطلاق سراحه، ذهب البرغوثي إلى الضفة الغربية حيث ترأس مجلس الطلبة في جامعة بيرزيت و تخرج منها بعد ان درس التاريخ والعلوم السياسية ونال على شهادة الماجستير في العلاقات الدولية.ويذكر أن هذه الجامعة العملاقة ينظر إليها الإحتلال بخوف وحذر، خاصة بعد ظهور نخبة من المقاومين الأبطال فيها أمثال يحيى عياش
مروان البرغوثي
????- زائر
- مساهمة رقم 3
رد: مروان البرغوثي
فلسطين اليوم: وكالات
يتضمن ركن قرية الزواحف في القرية العالمية بدبي مجموعة من الصناديق الزجاجية الكبيرة والصغيرة¡ من الزواحف التي يمتلكها "غباش علي"¡ ذلك الشاب الإماراتي صاحب الهواية الغريبة والنادرة والمكلفة أيضا.
ويقول غباش: "بدأت هواية تربية الزواحف منذ أن كان عمري 14 عاما¡ حيث يشاركني والدي هذه الهواية¡ وكانت أول مرة امتلك فيها ثلاثة ثعابين دفعة واحدة عندما كان عمري 16 عاما¡ ثم توسعت في شراء واستيراد المزيد من الثعابين كبيرة الحجم¡ منها ما هو سام ولكنها منزوعة الأسنان¡ ومنها الأمريكي والأفريقي والتايلاندي. وكان طول أول ثعبان كبير امتلكته سبعة أمتار".
وأكد غباش أن نجاح معرض الزواحف في العام الماضي جعله يحرص على المشاركة هذا العام¡ مشيرا إلى أنه يقوم ببيع بعض الزواحف عبر الموقع الإلكتروني الخاص به.
ومن الزواحف التي يمكن رؤيتها في هذا الركن وهي من البيئة الإماراتية حيوان "الورل"¡ وهو حيوان صغير يشبه السحلية يعيش في الصحراء الإماراتية ¡ كذلك يصل عدد الثعابين التي يمتلكها غباش إلى 18 ثعبانا يبلغ طول أصغرها 3 أمتار وأطولها 13 مترا¡ وأهمها ثعبان الاناكوندا الخضراء¡ الذي يحتاج إلى مواصفات خاصة للمعيشة من حيث درجة الحرارة والإضاءة.
ويرصد غباش ما يقارب من 10 آلاف درهم شهريا لإطعام الزواحف التي يمتلكها¡ حيث تتغذى أغلب الثعابين على الفئران¡ وهناك ثعابين تأكل دجاجا حيا¡ حيث تقوم بعصره وتحطيمه بالالتفاف حوله.
يحرص غباش على جلب المزيد من الثعابين من تايلاند والمكسيك وأمريكا ومن غابات الأمازون¡ حيث وصل سعر آخر ثعبان اشتراه 18 ألف درهم¡ وتكلف شحنه 15 ألف درهم.