اعلن ظهر اليوم عن وفاة والدة عضو اللجنة المركزية لفتح ومفوض الاعلام والثقافة محمد دحلان
واكدت حركة فتح انه سيجري دفن المرحومة بعد الصلاة عليها في مسجد حسن البنا بحي الامل بمدينة خانيونس بعد صلاة العصر مباشرة .
وناشدت حركة فتح كافة قياداتها وكوادرها للمشاركة في تشييع جثمان المرحومة الى مثواها الاخير .
وكانت الحاجة دحلان أصيبت قبل ستة أشهر، بفشل كلوي، أدى إلى تدهور صحتها إلا أن فارقت الحياة اليوم.
وتربط المرحومة سرية دحلان علاقة مميزة، بابنها النائب محمد دحلان، فهو اصغر أبنائها، والأكثر تعلقا بها، وتعتبر المناصر والمساند الأول له في مشوار حياته، منذ كان شابا يافعا، مروراً بسنوات النضال الأولى والإبعاد والاعتقال، وحتى أصبح نائباً في المجلس التشريعي، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح.
ويشير أحد أقارب النائب دحلان إلى أن هذا اليوم سيكون من أكثر الأيام ألماً وحزناً في حياة 'أبو فادي'، كونه فقد الحضن الدافئ والداعم الأكبر له، كما ان معاناته ستكون مضاعفة كونه لن يتمكن من المشاركة في تشيع ووداع والدته.
يشار إلى أن القائد الفتحاوي، التقى والدته آخر مرة، قبل حوالي خمسة أشهر، أثناء علاجها في إحدى مستشفيات الضفة الغربية.
وتشير كافة التوقعات إلى أن محمد دحلان لن يشارك في جنازة والدته نظراً لعدم استطاعته العودة إلى غزة التي غادرها قبيل سيطرة حماس على القطاع في حزيران عام 2007.
واكدت حركة فتح انه سيجري دفن المرحومة بعد الصلاة عليها في مسجد حسن البنا بحي الامل بمدينة خانيونس بعد صلاة العصر مباشرة .
وناشدت حركة فتح كافة قياداتها وكوادرها للمشاركة في تشييع جثمان المرحومة الى مثواها الاخير .
وكانت الحاجة دحلان أصيبت قبل ستة أشهر، بفشل كلوي، أدى إلى تدهور صحتها إلا أن فارقت الحياة اليوم.
وتربط المرحومة سرية دحلان علاقة مميزة، بابنها النائب محمد دحلان، فهو اصغر أبنائها، والأكثر تعلقا بها، وتعتبر المناصر والمساند الأول له في مشوار حياته، منذ كان شابا يافعا، مروراً بسنوات النضال الأولى والإبعاد والاعتقال، وحتى أصبح نائباً في المجلس التشريعي، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح.
ويشير أحد أقارب النائب دحلان إلى أن هذا اليوم سيكون من أكثر الأيام ألماً وحزناً في حياة 'أبو فادي'، كونه فقد الحضن الدافئ والداعم الأكبر له، كما ان معاناته ستكون مضاعفة كونه لن يتمكن من المشاركة في تشيع ووداع والدته.
يشار إلى أن القائد الفتحاوي، التقى والدته آخر مرة، قبل حوالي خمسة أشهر، أثناء علاجها في إحدى مستشفيات الضفة الغربية.
وتشير كافة التوقعات إلى أن محمد دحلان لن يشارك في جنازة والدته نظراً لعدم استطاعته العودة إلى غزة التي غادرها قبيل سيطرة حماس على القطاع في حزيران عام 2007.