السلام عليكم يا شباب
أكتب مداخلتي هذه في بداية لقائي معكم الليلة ولقاء الليلة وهذه المداخلة لها طبيعه خاصة وثلاث مناسبات ..
أما المناسبة الاولي هي اني أنتهيت الان من عمرتي وغادرت مكة المكرمة بعد الدعاء الطويل لكم إلي دبي لإلقاء محاضرة في جائزة القران الكريم بدبي . ولا تتخيلوا مدى حرارة الشوق إلي مكة واحساس القلب بالحنين إلي الكعبة وبيت الله الحرام خاصة وأنت تغادر في رمضان .. وأنا اسجل لكم كلماتي هذه وأنا أدعو لكم في خاتم عمرتي أن يرضى الله عنكم ويثبتكم ويكتبكم من عتقاء هذه الليلة (اللهم أعتق رقاب كل شباب المنتدى وكل شباب صناع الحياة وكل من قرأ رسالتي هذه .. يارب اعتق رقابهم الليلة من النار وأكتبهم من أهل الجنة) هذه هي المناسبة الاولي.
أما المناسبة الثانية لهذه المداخلة فهي أن اليوم يوم ميلادي .. فأنا اكملت اليوم 41 عاما وأشعر أني اليوم أكثر إصراراً وحباً لرسالتي وأكثر استمامة من أجل دعوتي وقصة الغلام اليوم تحرك في كما تحرك فيكم حلاوة العيش للرسالة ولذلك شاء الله أن يكون يوم ميلادي هو يوم عرض قصة الغلام لإعاهد نفسي أن اعيش للرسالة كما عاش الغلام وأطلب منكم ان تعيشوا للرسالة فمن يعاهدني على العيش للرسالة مثل الغلام.
وقد أثر في بشدة اليوم اتصال ابني علي الذي لم اره منذ بداية رمضان لاني في العمرة فاتصل بي يقول لي كل سنة وأنت طيب وعقبال مئة سنة ثم فوجئت به يقول لي وتكون زي الغلام اللي أنا حفظت قصته
أما المناسبة الثالثة فهي فقد اتصلت بي فتاة من أهل المدينة الليلة تبشرني برؤية صالحة جميلة راتني فيها ولن أذكرها فانه أمر استحي أن اتفاخر به لكنها كانت رؤية تبشر بخير كبير في المستقبل في مشروع النهضة والتنمية والاصلاح والخير للناس كل الناس .. يجريه الله على ايدينا .
هذه هي المناسبات الثلاثة .. فانا اليوم في حالة نفسية وايمانية عالية من الفرحة والأمل والحب لله والحب لكم والشوق لمشروعات التنمية بعد رمضان .
عهدوني يا شباب أن تكونوا مثل الغلام . فمن يعاهدني؟؟
ملحوظة .. ساكون معكم في حوار حي على الهواء مباشرة من إذاعة صوتكم على النت يوم 10 – 9 ، فاستعدوا لهذا اللفاء الحي على إذاعة صوتكم ..وملحوظة أخرى بلغوا كل الناس أن اعادة الحلقات اصبحت كل يوم الساعه الثالثة والرابع أو الثالثة والنصف صباحا على قناة المحور فارجوكم ابلغوا كل من لا يستطيع مشاهدة الحلقة أن يتابع الاعادة في الثالثة والربع على قناة المحور ..
أكتب مداخلتي هذه في بداية لقائي معكم الليلة ولقاء الليلة وهذه المداخلة لها طبيعه خاصة وثلاث مناسبات ..
أما المناسبة الاولي هي اني أنتهيت الان من عمرتي وغادرت مكة المكرمة بعد الدعاء الطويل لكم إلي دبي لإلقاء محاضرة في جائزة القران الكريم بدبي . ولا تتخيلوا مدى حرارة الشوق إلي مكة واحساس القلب بالحنين إلي الكعبة وبيت الله الحرام خاصة وأنت تغادر في رمضان .. وأنا اسجل لكم كلماتي هذه وأنا أدعو لكم في خاتم عمرتي أن يرضى الله عنكم ويثبتكم ويكتبكم من عتقاء هذه الليلة (اللهم أعتق رقاب كل شباب المنتدى وكل شباب صناع الحياة وكل من قرأ رسالتي هذه .. يارب اعتق رقابهم الليلة من النار وأكتبهم من أهل الجنة) هذه هي المناسبة الاولي.
أما المناسبة الثانية لهذه المداخلة فهي أن اليوم يوم ميلادي .. فأنا اكملت اليوم 41 عاما وأشعر أني اليوم أكثر إصراراً وحباً لرسالتي وأكثر استمامة من أجل دعوتي وقصة الغلام اليوم تحرك في كما تحرك فيكم حلاوة العيش للرسالة ولذلك شاء الله أن يكون يوم ميلادي هو يوم عرض قصة الغلام لإعاهد نفسي أن اعيش للرسالة كما عاش الغلام وأطلب منكم ان تعيشوا للرسالة فمن يعاهدني على العيش للرسالة مثل الغلام.
وقد أثر في بشدة اليوم اتصال ابني علي الذي لم اره منذ بداية رمضان لاني في العمرة فاتصل بي يقول لي كل سنة وأنت طيب وعقبال مئة سنة ثم فوجئت به يقول لي وتكون زي الغلام اللي أنا حفظت قصته
أما المناسبة الثالثة فهي فقد اتصلت بي فتاة من أهل المدينة الليلة تبشرني برؤية صالحة جميلة راتني فيها ولن أذكرها فانه أمر استحي أن اتفاخر به لكنها كانت رؤية تبشر بخير كبير في المستقبل في مشروع النهضة والتنمية والاصلاح والخير للناس كل الناس .. يجريه الله على ايدينا .
هذه هي المناسبات الثلاثة .. فانا اليوم في حالة نفسية وايمانية عالية من الفرحة والأمل والحب لله والحب لكم والشوق لمشروعات التنمية بعد رمضان .
عهدوني يا شباب أن تكونوا مثل الغلام . فمن يعاهدني؟؟
ملحوظة .. ساكون معكم في حوار حي على الهواء مباشرة من إذاعة صوتكم على النت يوم 10 – 9 ، فاستعدوا لهذا اللفاء الحي على إذاعة صوتكم ..وملحوظة أخرى بلغوا كل الناس أن اعادة الحلقات اصبحت كل يوم الساعه الثالثة والرابع أو الثالثة والنصف صباحا على قناة المحور فارجوكم ابلغوا كل من لا يستطيع مشاهدة الحلقة أن يتابع الاعادة في الثالثة والربع على قناة المحور ..