لأني أحببتك
تعلمت فن الصمت ..
ولأني لا أريد أن أخسرك سأبتعد ..
متحملا هجير الفراق ..
من يقول أن الحب لا ينمو إلا باللقاء ....
لم يعرف الحب الحقيقي
لأن الحب يكون اكبر عندما نفترق ( بصمت )
عندما يكون الموقف أكبر من كل حرف
ويتجه كل منا لطريقه المحتم وقدره
نتجه لمصائرنا بقلوب راضية تدرك أن الرضا
بالقدر من الإيمان
لم يكتب لنا أن نلتقي سوى في لحظات الحلم
التي نخطها نحن .. !!
أحلام اليقظة التي نرسمها ولا نصحو منها سوى
على صرخة دمعه تداعب أوجاننا
حقيقة شعوري معك أشبه بمعركة بين ثلاث أطراف
أنت وأنا ونفسي
أتعلم أن معركتي الأعظم هي تلك التي خضتها مع نفسي
والتي أخسر أمامها دائما
واشعر بصغري وتقزمي ..
ليالي كثيرة وجدتني انتثر أمام نفسي
وأعجز أن ألم شتاتي
أحتجتك بجانبي ولم أجدك عندها بكيت كثيرا
لأني أدركت أنك أشبه بالمستحيل ..
أحببتك بكل مابي من شعور .. وتمنيتك كأعظم
أمنيه كانت على بالى حبيبى
ولم أخبرك بذلك ..
لأني وطنت نفسي على الجفاف ..
وقررت أن أزرع الكثير من الأشواك حول قلبي
لتخفي ورود حبي
ولهفة شوقي ..
والأن أتمنى ان أخبرتك أني بلا قلب ..
بالرغم أنى أشعر بقلبي حينها
يحتضر عندما أنكر وجوده
أتمنى أن أخبرك أني كنت كاذب فى حبى لكى
وأنى لا أعرف الحب
ولكنى سمعت صوت الحب يبكي
لأني
استصغرته رغم صغري أمام نفسي
أخبرتك أن الحب كذبة ..
رغم أنه اصدق حقيقة في حياتي ..
أخبرتك .. أني بخير رغم أني أتهالك ..!!
فهل تشعرين بي .. ؟
!!
أم أني أصبحت بالنسبة لك تمثال بلا إحساس
تمثال له صورة البشر
ولكنه خالي من الداخل كالطبل أجوف ..
صدقيني لا أنتظر منك شيء ..
سوى أن تبتسمى عندما يداعبك طيفي .. !!
وعندما تتذكرين لحظات صمتي القاسية ابتسمى أكثر
لأني عندما اصمت تعني أنك اخترقتيني كالضوء
عندما يخترق الزجاجة
ويستقر داخلها
تعلمت فن الصمت ..
ولأني لا أريد أن أخسرك سأبتعد ..
متحملا هجير الفراق ..
من يقول أن الحب لا ينمو إلا باللقاء ....
لم يعرف الحب الحقيقي
لأن الحب يكون اكبر عندما نفترق ( بصمت )
عندما يكون الموقف أكبر من كل حرف
ويتجه كل منا لطريقه المحتم وقدره
نتجه لمصائرنا بقلوب راضية تدرك أن الرضا
بالقدر من الإيمان
لم يكتب لنا أن نلتقي سوى في لحظات الحلم
التي نخطها نحن .. !!
أحلام اليقظة التي نرسمها ولا نصحو منها سوى
على صرخة دمعه تداعب أوجاننا
حقيقة شعوري معك أشبه بمعركة بين ثلاث أطراف
أنت وأنا ونفسي
أتعلم أن معركتي الأعظم هي تلك التي خضتها مع نفسي
والتي أخسر أمامها دائما
واشعر بصغري وتقزمي ..
ليالي كثيرة وجدتني انتثر أمام نفسي
وأعجز أن ألم شتاتي
أحتجتك بجانبي ولم أجدك عندها بكيت كثيرا
لأني أدركت أنك أشبه بالمستحيل ..
أحببتك بكل مابي من شعور .. وتمنيتك كأعظم
أمنيه كانت على بالى حبيبى
ولم أخبرك بذلك ..
لأني وطنت نفسي على الجفاف ..
وقررت أن أزرع الكثير من الأشواك حول قلبي
لتخفي ورود حبي
ولهفة شوقي ..
والأن أتمنى ان أخبرتك أني بلا قلب ..
بالرغم أنى أشعر بقلبي حينها
يحتضر عندما أنكر وجوده
أتمنى أن أخبرك أني كنت كاذب فى حبى لكى
وأنى لا أعرف الحب
ولكنى سمعت صوت الحب يبكي
لأني
استصغرته رغم صغري أمام نفسي
أخبرتك أن الحب كذبة ..
رغم أنه اصدق حقيقة في حياتي ..
أخبرتك .. أني بخير رغم أني أتهالك ..!!
فهل تشعرين بي .. ؟
!!
أم أني أصبحت بالنسبة لك تمثال بلا إحساس
تمثال له صورة البشر
ولكنه خالي من الداخل كالطبل أجوف ..
صدقيني لا أنتظر منك شيء ..
سوى أن تبتسمى عندما يداعبك طيفي .. !!
وعندما تتذكرين لحظات صمتي القاسية ابتسمى أكثر
لأني عندما اصمت تعني أنك اخترقتيني كالضوء
عندما يخترق الزجاجة
ويستقر داخلها