عندما كان عمرك سنة - قامت بتغذيتك وتغسيلك.
أنت شكرتها بالبكاء طوال الليل.
عندما كان عمرك سنتان - قامت بتدريبك على المشى.
أنت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك.
عندما كان عمرك ثلاث سنوات - قامت بعمل الوجبات اللذيذة لك .
أنت شكرتها يقذف الطبق على الأرض .
عندما كان عمرك أربع سنوات - قامت بإعطائك قلما لتتعلم الرسم .
أنت شكرتها بتلوين الجدران
عندما كان عمرك خمس سنوات - قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد
أنت شكرتها بتوسيخ الملابس
أنت شكرتها بالبكاء طوال الليل.
عندما كان عمرك سنتان - قامت بتدريبك على المشى.
أنت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك.
عندما كان عمرك ثلاث سنوات - قامت بعمل الوجبات اللذيذة لك .
أنت شكرتها يقذف الطبق على الأرض .
عندما كان عمرك أربع سنوات - قامت بإعطائك قلما لتتعلم الرسم .
أنت شكرتها بتلوين الجدران
عندما كان عمرك خمس سنوات - قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد
أنت شكرتها بتوسيخ الملابس
عندما كان عمرك ست سنوات - قامت على تسجيلك في المدرسة.
أنت شكرتها بالصراخ لا أريد الذهاب.
عندما كان عمرك عشر سنوات - كانت تنتظر رجوعك من المدرسة لتعانقك.
أنت شكرتها بدخولك الى غرفتك سريعا.
عندما كان عمرك خمسة عشر سنة - كانت تبكي خلال نجاحك .
أنت شكرتها بطلبك هدايا النجاح
عندما كان عمرك عشرون سنة - كانت تتمنى ذهابك معها إلى الأقارب .
أنت شكرتها بالجلوس مع أصدقائك.
عندما كان عمرك خمس وعشرون سنة - ساعدتك في تكاليف زواجك.
أنت شكرتها بالسكن أبعد ما يمكن عنها أنت وزوجتك.
عندما كان عمرك ثلاثون سنة - قالت لك بعض النصائح حول الأطفال
أنت شكرتها بقولك لا تتدخلين في شؤوننا.
عندما كان عمرك خمس وثلاثون سنة - أتصلت تدعوك للغداء عندها .
أنت شكرتها بقولك أنا مشغول هذه الأيام .
عندما كان عمرك أربعون سنة - أخبرتك أنها مريضه وتحتاج لرعايتك.
أنت شكرتها بقولك عبء الوالدين ينتقل الى الأبناء .
آنت اليوم ومهما كان عمرك كيف شكرت والدتك! ! !
وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها
إذا كانت والدتك لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها وأعمل على إرضائها
لأنه لا يوجد لديك إلآ أم واحدة في هذه الحياة
وعندما تموت سوف تنادى عليك الملائكة أن قد ماتت من كنت ترحم بسببها .
عندها ستندم..على كل كلمة او فعل اغضبها...ولكن هل سينفع الندم حينها...! ! !
ستكون وحيدا بلا ام...
((اتقوا الله في الأمهات والآباء))
هذه رسالة لكل إنسان محب لوالديه.
أمك ثم أمك ثم أمك
تحايتى للجميع/محمد فخرى