السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ابتدت الحكاية لما الولد شاف البنت مع صاحبتها .
كانت دى اول مرة يشوفها ويكلمها .
انشد الولد للبنت لما شاف براءتها .
وسال صحبتها هو فى حد فى حياتها .
صحبتها قالت قالتلو لا مع ان فى كتير اتقدمولها .
اتارى البنت بردوا سالتها عن الولد واخلاقه .
هى كمان انشدت له لما سمعت كلامه .
حست ان هو ده اللى ممكن تكمل معاه حياته .
الولد نفسه يكلم البنت بس خايف لتحرجه .
والبنت فضلت مستنية الو لد يتكلم عشا تطمنه .
الو لد اتشجع وكلم البنت وصارحها .
قلها انه شاف فيها الى ماشافهوش فى غيرها .
البنت فرحت بس كتمت فرحتها .
قررو انهم يتقابلو عشان يتكلموا بصراحة .
الولد لقى فيها كل اللى بيحلم بيه طول عمره .
والبنت لقت فيه الظهر اللى يسندها من الزمن حلوه ومره .
الولد لقى نفسه كل يوم بينشد ليها اكتر .
والبنت لقت نفسها فيه عمالة تفكر .
اتكلمو مع بعض اتكلمو فى كل حاجة .
وكل واحد فيهم كان بيتكلم بصراحة .
فرح الولد لما اتاكد من رئتها وطيبتها والحنان اللى ماليها .
فرحت البنت لما حست برجولته وادبه وخوفه وغيرته عليها .
حلمو بكل حاجة فى تفاصيل حياتهم .
دول كمان اختاروا اسامى اولادهم ؟.
الولد الكبير مصطفى والتانى مهتدى والبنت مريم .
لكن احساس الخوف كان بيكبر قدامهم وعندهم كل يوم .
كانو حاسين ان الفرحة اللى عايشنها مش هتدوم .
هما الاتنين حاولو عن بعض يدارو احساسهم .
بس الخوف كان باين وواضح فى عيونهم .
البنت كانت للولد اغلى من حياته .
وكان بيحلم باليوم اللى هتبقى فيه شريكة حياته .
والولد كان للبنت اغلى من عنيها .
وعاشت فحلم العيلة اللى هيتجمعوا بيها .
الولد كان بيخاف عالبنت حتى من نفسه .
كان حاسس انها حبيبته واخته وساعات بنته .
البنت عشانه مستعدة تتغير .
ومستعدة تنسى كل الناس الكبير والصغير .
الولد عمره مايوم قسى عليها .
دا حتى كان بيشتكى منها ليها .
البنت كانت حنية الدنيا كلها فيها .
كان نفسها تسعد الولد باى طريقة .
اللى كانو خايفين منه حصل لما اهاليهم قابلو بعض .
بان الاختلاف بين اهاليهم ومحاولوش يفهمو بعض .
الولد والبنت بقو قاعدين فى حيرة .
فضلو يبصو لبعض ومفيش فى اديهم حيلة .
الولد قلبه انكسر وبقى 100حته .
البنت كان هتطلع من عنيها دمعة .
الولد والبنت اتقابلو تانى عشان يوصلو لحل .
بس حبهم لاهاليهم خلاكلامهم اتشل .
البنت مقدرتشى غير فى حضن اختها تبكى .
الولد هو اللى مسكين ملقاش حد ليه يشكى .
حاول الولد يقنع اهلها كتير .
بس هما قالو ان دا قرارهم الاخير .
الولد كل ما يشوف البنت توحشو كان فى ميعاد خروجهم يستناها .
وفى مرة قال لنفسه انا لازم احاول اتكلم معاها .
سالها ازاى عايشة وهى بعيدة عنه .
قالتلو انها خلاص اتاقلمت على حياتها الجديدة .
بس الولد شاف فى عنيها لهفة وشوق .
مبقاش عارف يقرب ولا يكمل الفراق .
البنت مشيت بعيد .
فضل الولد قاعد وحيييييييد .
عاش الولد على زكرااها .
لدرجة انه اتخيل انه عاش معاها .
كانت الناس تلاقيه مرة واحدة يبتسم .
اتارى ساعتها بتبقى صورتها فى خياله بتترسم .
وعاش الولد مع احزانه فترة .
لحد ما شاف صورة ليها بالصدفة .
صورتها وحد غيره معاها .
وهى قاعدة جبنه فرحاته .
ساعتها الولد فرح من قلبه .
لان اتاكد ان البنت مش هتحب بعده .
عشان اللى معاها فالصورة واحد شبهه .
وعرف ان البنت يوم ما هتحب هتحب صورة منه ...
ابتدت الحكاية لما الولد شاف البنت مع صاحبتها .
كانت دى اول مرة يشوفها ويكلمها .
انشد الولد للبنت لما شاف براءتها .
وسال صحبتها هو فى حد فى حياتها .
صحبتها قالت قالتلو لا مع ان فى كتير اتقدمولها .
اتارى البنت بردوا سالتها عن الولد واخلاقه .
هى كمان انشدت له لما سمعت كلامه .
حست ان هو ده اللى ممكن تكمل معاه حياته .
الولد نفسه يكلم البنت بس خايف لتحرجه .
والبنت فضلت مستنية الو لد يتكلم عشا تطمنه .
الو لد اتشجع وكلم البنت وصارحها .
قلها انه شاف فيها الى ماشافهوش فى غيرها .
البنت فرحت بس كتمت فرحتها .
قررو انهم يتقابلو عشان يتكلموا بصراحة .
الولد لقى فيها كل اللى بيحلم بيه طول عمره .
والبنت لقت فيه الظهر اللى يسندها من الزمن حلوه ومره .
الولد لقى نفسه كل يوم بينشد ليها اكتر .
والبنت لقت نفسها فيه عمالة تفكر .
اتكلمو مع بعض اتكلمو فى كل حاجة .
وكل واحد فيهم كان بيتكلم بصراحة .
فرح الولد لما اتاكد من رئتها وطيبتها والحنان اللى ماليها .
فرحت البنت لما حست برجولته وادبه وخوفه وغيرته عليها .
حلمو بكل حاجة فى تفاصيل حياتهم .
دول كمان اختاروا اسامى اولادهم ؟.
الولد الكبير مصطفى والتانى مهتدى والبنت مريم .
لكن احساس الخوف كان بيكبر قدامهم وعندهم كل يوم .
كانو حاسين ان الفرحة اللى عايشنها مش هتدوم .
هما الاتنين حاولو عن بعض يدارو احساسهم .
بس الخوف كان باين وواضح فى عيونهم .
البنت كانت للولد اغلى من حياته .
وكان بيحلم باليوم اللى هتبقى فيه شريكة حياته .
والولد كان للبنت اغلى من عنيها .
وعاشت فحلم العيلة اللى هيتجمعوا بيها .
الولد كان بيخاف عالبنت حتى من نفسه .
كان حاسس انها حبيبته واخته وساعات بنته .
البنت عشانه مستعدة تتغير .
ومستعدة تنسى كل الناس الكبير والصغير .
الولد عمره مايوم قسى عليها .
دا حتى كان بيشتكى منها ليها .
البنت كانت حنية الدنيا كلها فيها .
كان نفسها تسعد الولد باى طريقة .
اللى كانو خايفين منه حصل لما اهاليهم قابلو بعض .
بان الاختلاف بين اهاليهم ومحاولوش يفهمو بعض .
الولد والبنت بقو قاعدين فى حيرة .
فضلو يبصو لبعض ومفيش فى اديهم حيلة .
الولد قلبه انكسر وبقى 100حته .
البنت كان هتطلع من عنيها دمعة .
الولد والبنت اتقابلو تانى عشان يوصلو لحل .
بس حبهم لاهاليهم خلاكلامهم اتشل .
البنت مقدرتشى غير فى حضن اختها تبكى .
الولد هو اللى مسكين ملقاش حد ليه يشكى .
حاول الولد يقنع اهلها كتير .
بس هما قالو ان دا قرارهم الاخير .
الولد كل ما يشوف البنت توحشو كان فى ميعاد خروجهم يستناها .
وفى مرة قال لنفسه انا لازم احاول اتكلم معاها .
سالها ازاى عايشة وهى بعيدة عنه .
قالتلو انها خلاص اتاقلمت على حياتها الجديدة .
بس الولد شاف فى عنيها لهفة وشوق .
مبقاش عارف يقرب ولا يكمل الفراق .
البنت مشيت بعيد .
فضل الولد قاعد وحيييييييد .
عاش الولد على زكرااها .
لدرجة انه اتخيل انه عاش معاها .
كانت الناس تلاقيه مرة واحدة يبتسم .
اتارى ساعتها بتبقى صورتها فى خياله بتترسم .
وعاش الولد مع احزانه فترة .
لحد ما شاف صورة ليها بالصدفة .
صورتها وحد غيره معاها .
وهى قاعدة جبنه فرحاته .
ساعتها الولد فرح من قلبه .
لان اتاكد ان البنت مش هتحب بعده .
عشان اللى معاها فالصورة واحد شبهه .
وعرف ان البنت يوم ما هتحب هتحب صورة منه ...