الدوائر
الزمن والوقت هو عبارة عن دوامة تدور
لتكشف بعض الشيء من أحداث الحياة
وتدور ثم تدور ثم تدور
ليتكرر الحدث في مجالها
ويسبح حول محورها معنى الحياة وصفت الوجود
وقد اتضحت معالم الدائرة كاملة وعرفت أحداث الحياة
التي تجري خلال الدائرة هي تدور إذا إلى الأبد
وهي تدور وتدور إذ بدائرة أخرى تمارس نفس الوظيفة بجانبها
وقت يمر مناط بأحداث حياتيه لمجموعة من الأشخاص
التي تسير أحداثهم خلا هذه الدائرة
ولكن الدائرة الثانية أكبر من الدائرة الأولى
والدائرتان تتقاطعان وتدوران في وقت واحد
أي أن الأحداث الحياتية التي تسير خلال الدائرتين
لهما علاقة ببعضهما البعض فالتقاطع هنا يدل
على أن الأحداث في الدائرتين والزمنين يسيران
وفق منظومة مكملة لبعضهما البعض دائماً وأبداً
ولك أن تزيد في عدد الدوائر لتزيد من تنوع وعدد الأحداث
لتلك المجموعة التي تعيش على كنف هذه الحياة
ولك أن تزيد من عدد الأشخاص لنكون عدد هائل
من الدوائر التي تدور وتدور في هذا العالم
وتعكس لك الرؤية المحيطية لسير الأحداث
لكل الأشخاص في هذا العالم
أعتقد أن هذه الصورة المتخيلة هي فوق طاقة الإنسان
إنه القضاء والقدر
أنه القالب الأكبر للقضاء والقدر
يقتضي أنه أي فعل تقوم به فأنت تقوم به إلى يوم القيامة
وأي حدث يحدث فهو يبقى إلى يوم القيامة
فالحياة ليست عبارة عن شريط فيديو يسير وينتهي ثم يتلاشى
بل إن الحياة عبارة عن سير حياتي متكامل
يبقى إلى يوم القيامة
في كل يوم نعيش وينتج عنه أحداث
فالأحداث ستبقى قائمة كما فُعِلت و أُحدِثت
بمكوناتها المادية ومكوناتها المعنوية ومكوناتها الروحية
ودوراتها الطبيعية والكونية إلى يوم القيامة
والقضاء والقدر
نوعان نوع أزلي كتب بداية الخلق وهو ثابت بطبيعته
التي كونه الله عليها
ونوع مرن يتغير بفعل الأسباب التي يبذلها الإنسان
سواء كان اثر ذاك التغير إيجابي أو سلبي
في الإطار المحدد في الكتاب والسنة
فمثلاً صلة الرحم تطيل في العمر وتزيد في الرزق
هذا سبب يغير القضاء والقدر إلى إطالة العمر والزيادة في الرزق
وهنا فعل القضاء والقدر بنوعه الثاني
والنوع الأول من القضاء والقدر
هو أكبر وأشمل من النوع الثاني
بحيث أن كل التغيرات التي تحدث في النوع الثاني
وهو المرن تكون مثبته في القضاء والقدر الأزلي
بأصلها وما حدث للتغير وما كان من تغير
والقضاء والقدر الركن السادس من أركان الإيمان
فيجب علينا الإيمان به تحقيق للعقيدة
فسبحان الله الخالق والمقدر لهذه الحياة
إلى متى ستبقى الذر معلقة في عوالم الماديات
ألا يمكن للذرة أن تتمحور في محاور الروحانيات
الزمن والوقت هو عبارة عن دوامة تدور
لتكشف بعض الشيء من أحداث الحياة
وتدور ثم تدور ثم تدور
ليتكرر الحدث في مجالها
ويسبح حول محورها معنى الحياة وصفت الوجود
وقد اتضحت معالم الدائرة كاملة وعرفت أحداث الحياة
التي تجري خلال الدائرة هي تدور إذا إلى الأبد
وهي تدور وتدور إذ بدائرة أخرى تمارس نفس الوظيفة بجانبها
وقت يمر مناط بأحداث حياتيه لمجموعة من الأشخاص
التي تسير أحداثهم خلا هذه الدائرة
ولكن الدائرة الثانية أكبر من الدائرة الأولى
والدائرتان تتقاطعان وتدوران في وقت واحد
أي أن الأحداث الحياتية التي تسير خلال الدائرتين
لهما علاقة ببعضهما البعض فالتقاطع هنا يدل
على أن الأحداث في الدائرتين والزمنين يسيران
وفق منظومة مكملة لبعضهما البعض دائماً وأبداً
ولك أن تزيد في عدد الدوائر لتزيد من تنوع وعدد الأحداث
لتلك المجموعة التي تعيش على كنف هذه الحياة
ولك أن تزيد من عدد الأشخاص لنكون عدد هائل
من الدوائر التي تدور وتدور في هذا العالم
وتعكس لك الرؤية المحيطية لسير الأحداث
لكل الأشخاص في هذا العالم
أعتقد أن هذه الصورة المتخيلة هي فوق طاقة الإنسان
إنه القضاء والقدر
أنه القالب الأكبر للقضاء والقدر
يقتضي أنه أي فعل تقوم به فأنت تقوم به إلى يوم القيامة
وأي حدث يحدث فهو يبقى إلى يوم القيامة
فالحياة ليست عبارة عن شريط فيديو يسير وينتهي ثم يتلاشى
بل إن الحياة عبارة عن سير حياتي متكامل
يبقى إلى يوم القيامة
في كل يوم نعيش وينتج عنه أحداث
فالأحداث ستبقى قائمة كما فُعِلت و أُحدِثت
بمكوناتها المادية ومكوناتها المعنوية ومكوناتها الروحية
ودوراتها الطبيعية والكونية إلى يوم القيامة
والقضاء والقدر
نوعان نوع أزلي كتب بداية الخلق وهو ثابت بطبيعته
التي كونه الله عليها
ونوع مرن يتغير بفعل الأسباب التي يبذلها الإنسان
سواء كان اثر ذاك التغير إيجابي أو سلبي
في الإطار المحدد في الكتاب والسنة
فمثلاً صلة الرحم تطيل في العمر وتزيد في الرزق
هذا سبب يغير القضاء والقدر إلى إطالة العمر والزيادة في الرزق
وهنا فعل القضاء والقدر بنوعه الثاني
والنوع الأول من القضاء والقدر
هو أكبر وأشمل من النوع الثاني
بحيث أن كل التغيرات التي تحدث في النوع الثاني
وهو المرن تكون مثبته في القضاء والقدر الأزلي
بأصلها وما حدث للتغير وما كان من تغير
والقضاء والقدر الركن السادس من أركان الإيمان
فيجب علينا الإيمان به تحقيق للعقيدة
فسبحان الله الخالق والمقدر لهذه الحياة
إلى متى ستبقى الذر معلقة في عوالم الماديات
ألا يمكن للذرة أن تتمحور في محاور الروحانيات