أعلنت وزارة النقل والمواصلات بالحكومة المقالة انها ستسمح بشراء الشاحنات ذات الحمولة الكبيرة من الجانب الاسرائيلي.
وقال المهندس حسن عكاشة مدير عام هندسة المركبات، إن الوزارة ستقوم باختبار مدى جدية الجانب الاسرائيلي بخصوص قراره توسعة عدد شاحنات نقل البضائع المسموح بها، لنقل البضائع إلى قطاع غزة من 150 شاحنة إلى 250 شاحنة.
وقال إن القرار هذا يأتي نظراً لتضرر عدد كبير من الشاحنات ذات الحمولة الكبيرة نتيجة الحرب الأخيرة فإن وزارة النقل والمواصلات قررت السماح بشراء شاحنات ذات حمولات تزيد عن 27 طنا من الجانب الاسرائيلي، على ألا تقل سنة انتاجها عن عام 1998 وكلفت الطواقم المختصة بالوزارة بالبدء باستقبال طلبات المواطنين اعتباراً من يوم غدٍ الأربعاء 28/7/2010 في مقرها.
وعلق المهندس عكاشه وخلال حديثه لنشرة اخبار الثالثة عصرا لشبكة "معا" الاذاعية ، قال ان السماح بشراء الشاحنات ، جاء بعد عملية تواصل ما بين وزارة المواصلات في رام الله والشؤون المدنية من جهة ووزارة المواصلات في قطاع غزه من جهة اخرى .
وكشف عكاشه ، ان الاسبوع القادم قد يشهد بداية لدخول السيارات وقطع الغيار الى قطاع غزه ، بعد حل مجمل الاشكاليات على الية إدخال السيارات إلى القطاع ما بين الوزارتين في رام الله وغزه .
واوضح عكاشه ان قرار السماح بشراء الشاحنات من قطاع غزه جاء لتفويت الفرصة على الاسرائيليين لتوجيه اتهامات للحكومة في قطاع غزه بعد التجاوب مع ما تدعيه حكومة الاحتلال من تخفيف للحصار على القطاع ، وسحب للذريعة من ايديهم .
وقال المهندس حسن عكاشة مدير عام هندسة المركبات، إن الوزارة ستقوم باختبار مدى جدية الجانب الاسرائيلي بخصوص قراره توسعة عدد شاحنات نقل البضائع المسموح بها، لنقل البضائع إلى قطاع غزة من 150 شاحنة إلى 250 شاحنة.
وقال إن القرار هذا يأتي نظراً لتضرر عدد كبير من الشاحنات ذات الحمولة الكبيرة نتيجة الحرب الأخيرة فإن وزارة النقل والمواصلات قررت السماح بشراء شاحنات ذات حمولات تزيد عن 27 طنا من الجانب الاسرائيلي، على ألا تقل سنة انتاجها عن عام 1998 وكلفت الطواقم المختصة بالوزارة بالبدء باستقبال طلبات المواطنين اعتباراً من يوم غدٍ الأربعاء 28/7/2010 في مقرها.
وعلق المهندس عكاشه وخلال حديثه لنشرة اخبار الثالثة عصرا لشبكة "معا" الاذاعية ، قال ان السماح بشراء الشاحنات ، جاء بعد عملية تواصل ما بين وزارة المواصلات في رام الله والشؤون المدنية من جهة ووزارة المواصلات في قطاع غزه من جهة اخرى .
وكشف عكاشه ، ان الاسبوع القادم قد يشهد بداية لدخول السيارات وقطع الغيار الى قطاع غزه ، بعد حل مجمل الاشكاليات على الية إدخال السيارات إلى القطاع ما بين الوزارتين في رام الله وغزه .
واوضح عكاشه ان قرار السماح بشراء الشاحنات من قطاع غزه جاء لتفويت الفرصة على الاسرائيليين لتوجيه اتهامات للحكومة في قطاع غزه بعد التجاوب مع ما تدعيه حكومة الاحتلال من تخفيف للحصار على القطاع ، وسحب للذريعة من ايديهم .