نظرت إليه بعدما فعل دونما تكلم،،
ظنها نظرة عتاب عابر ولم يدر بأنه مزق إحساس إحساسي،،
أحرق ذكرى الحب داخلي،، سحق كل الدموع،،
لكن اللوم على عيناي،، لم تعرفا كيف تعبر،،
رفض الظلم على واقع اللسان فما كان منه إلا أن تكلما،، استشاط القلب غاضبا،،
آثر أن يشارك فقد صرخ صرخة تنبئ بموت قريب،،
غادر والروح دونها لا أعيش،، ابتعد حتى توارى في سماء بعيد،،
سقطت كصاحب السيف في الأرض يغرسه،،
أما كان للقلب أن يهوى غيره،، مددت يدي في أحشائي...
قلبي انتزعته كما من الصوف الشوك يتحرر،، ألقيته بعيدا..
عذرا قلت لكن الصخر مكانك ساكن،،
قال القلب: وأنا كيف بدونك أعيش؟ دلني!
قلت له: لا تحزن, فما تلك الصخور التي ترى إلا قلوبا تحجرت,,
وما عليك إلا التحجر!!..
ظنها نظرة عتاب عابر ولم يدر بأنه مزق إحساس إحساسي،،
أحرق ذكرى الحب داخلي،، سحق كل الدموع،،
لكن اللوم على عيناي،، لم تعرفا كيف تعبر،،
رفض الظلم على واقع اللسان فما كان منه إلا أن تكلما،، استشاط القلب غاضبا،،
آثر أن يشارك فقد صرخ صرخة تنبئ بموت قريب،،
غادر والروح دونها لا أعيش،، ابتعد حتى توارى في سماء بعيد،،
سقطت كصاحب السيف في الأرض يغرسه،،
أما كان للقلب أن يهوى غيره،، مددت يدي في أحشائي...
قلبي انتزعته كما من الصوف الشوك يتحرر،، ألقيته بعيدا..
عذرا قلت لكن الصخر مكانك ساكن،،
قال القلب: وأنا كيف بدونك أعيش؟ دلني!
قلت له: لا تحزن, فما تلك الصخور التي ترى إلا قلوبا تحجرت,,
وما عليك إلا التحجر!!..