الرئيسية
اعلنت هيئة المعابر والحدود ان معبر رفح البري سيفتح ايام الثلاثاء (15|9) والاربعاء (16|9) والخميس (17|9)، على ان يخصص اليوم الاخير (الخميس) لحملة الجوازات الاجنبية والمصرية.
واوضحت الهيئة انها على تواصل مع الجانب المصري بهدف تمديد فتح المعبر لايام اضافية لتمكين اكبر عدد ممكن من المواطنين من السفر.
كما واكدت مصادر مطلعة على معبر رفح البري على الحدود الفلسطينية - المصرية، ان السلطات المصرية اتخذت تسهيلات متعلقة بالعائدين إلى القطاع من المرضى والراغبين بالالتحاق بذويهم لقضاء باقي شهر رمضان وعيد الفطر المبارك.
وأكدت هذه المصادر لـ"معا" ان التسهيلات هذه بدأت قبل ثلاثة أيام حيث لا يشهد المعبر في هذه الأيام اي عوائق على الجانب المصري للعائدين، باستثناء بعض المعيقات التي واجهت القادمين من الدول الأخرى، والذين خُتمت جوازاتهم بختم المطار، حيث واجهتهم بعض المعيقات، إلا أنه تم تسهيل دخولهم الى القطاع بعد فترة وجيزة.
أما فيما يتعلق بالمغادرين من القطاع إلى مصر، ومن ثم إلى الدول الأخرى، فإن الجانب المصري اشترط استقبال 10 حافلات فقط باليوم الواحد، على ان تُقل الحافلة الواحدة 50 مسافراً، ما يعني استقبال 500 مغادر فقط، وهو ما يرفضه الجانب الفلسطيني مطالبا بمضاعفة العدد على أن يتم السماح بسفر الف مسافر على الأقل باليوم الواحد قبل حلول عيد الفطر، حيث ستحدد مصر يومين فقط قبل عيد الفطر لدخولهم.
وقالت المصادر لـ"معا" ان المسافرين الذين تسمح مصر بسفرهم جلهم من حملة التنسيقات الخاصة، أي ان المسافر العادي لا يمكنه السفر في هذه الحالات، وبالتالي سيتم اعادة من ليس له تنسيق ومن ليس من ضمن قائمة المرضى.
واوضحت الهيئة انها على تواصل مع الجانب المصري بهدف تمديد فتح المعبر لايام اضافية لتمكين اكبر عدد ممكن من المواطنين من السفر.
كما واكدت مصادر مطلعة على معبر رفح البري على الحدود الفلسطينية - المصرية، ان السلطات المصرية اتخذت تسهيلات متعلقة بالعائدين إلى القطاع من المرضى والراغبين بالالتحاق بذويهم لقضاء باقي شهر رمضان وعيد الفطر المبارك.
وأكدت هذه المصادر لـ"معا" ان التسهيلات هذه بدأت قبل ثلاثة أيام حيث لا يشهد المعبر في هذه الأيام اي عوائق على الجانب المصري للعائدين، باستثناء بعض المعيقات التي واجهت القادمين من الدول الأخرى، والذين خُتمت جوازاتهم بختم المطار، حيث واجهتهم بعض المعيقات، إلا أنه تم تسهيل دخولهم الى القطاع بعد فترة وجيزة.
أما فيما يتعلق بالمغادرين من القطاع إلى مصر، ومن ثم إلى الدول الأخرى، فإن الجانب المصري اشترط استقبال 10 حافلات فقط باليوم الواحد، على ان تُقل الحافلة الواحدة 50 مسافراً، ما يعني استقبال 500 مغادر فقط، وهو ما يرفضه الجانب الفلسطيني مطالبا بمضاعفة العدد على أن يتم السماح بسفر الف مسافر على الأقل باليوم الواحد قبل حلول عيد الفطر، حيث ستحدد مصر يومين فقط قبل عيد الفطر لدخولهم.
وقالت المصادر لـ"معا" ان المسافرين الذين تسمح مصر بسفرهم جلهم من حملة التنسيقات الخاصة، أي ان المسافر العادي لا يمكنه السفر في هذه الحالات، وبالتالي سيتم اعادة من ليس له تنسيق ومن ليس من ضمن قائمة المرضى.
