- في مشهد بدا يتكرر كثيرا في الاونة الاخيرة بين صفوف كتائب القسام ، قامت مجموعة من المسلحين من سكان مدينة خانيونس ومعظمهم من عائلة العطار الناشط في كتائب القسام ، وبشكل علنى وامام الناس وكانوا مكونين من 4 أشخاص 2 يضعون اللثام و2 مكشوفي الوجه باطلاق النار على القيادى القسامى من مخيم البريج واصابته إصابة بالغة في قدميه ......،
وبعد التحقيق الذي أجرته شبكة العهد ومع الاتصال مع أحد الشخصيات البارزة من عائلة العطار في خانيونس ، تبين ان الحادثة تمت بمعرفة متنفذين من القسام فى كل من البريج وخانونس.... ،
وتاتى هذه الحادثة فى منعطفين أولاهما تصفيات وصراعات داخلية ومما يدلل على ذلك قيام المجموعة بأيقاف المجرم القاتل نافذ غلام- الذى اشترك فى تصفية الشهيد سميح المدهون وابن الامن الوقائى محمد شحادة وكذلك قتل العديد من ابناء فتح والامن الوطنى - وبعد إيقافه تم لطمه على وجهه وسحب مسدسه منه !
والثانية هي قضية فساد مالى واخلاقى وتسريب معلومات قام بها المدعو فاضل حول تحقيق فى قضية لواط كان بطلها المدعو ( رامى الدينى والساقط الثرثار يوسف العطار) والتى انتهت بقيام الدينى باقتحام بيت العطار واطلاق النار على يوسف واصابته بشكل مباشر اصابة بليغة ،....
وكون أن القضية كانت محصورة بين الثلاثى فاضل - الدينى - العطار ، وخاصة تورط فاضل والعطار فى قضية نصب الاموال ، وبداية بزوغ نجم فاضل بعد قيام الجيش الصهوينى بقصف منزله بحجة استخدامه مخزن للسلاح ، قررت مجموعة من القسام بشل حركة وتاديب وليد فاضل ، وشرعوا باطلاق وابل من الرصاص عليه ، باشارة واضحة الى التصفيات وصراع مراكز القوى بين ميليشياتهم السوداء
وبعد التحقيق الذي أجرته شبكة العهد ومع الاتصال مع أحد الشخصيات البارزة من عائلة العطار في خانيونس ، تبين ان الحادثة تمت بمعرفة متنفذين من القسام فى كل من البريج وخانونس.... ،
وتاتى هذه الحادثة فى منعطفين أولاهما تصفيات وصراعات داخلية ومما يدلل على ذلك قيام المجموعة بأيقاف المجرم القاتل نافذ غلام- الذى اشترك فى تصفية الشهيد سميح المدهون وابن الامن الوقائى محمد شحادة وكذلك قتل العديد من ابناء فتح والامن الوطنى - وبعد إيقافه تم لطمه على وجهه وسحب مسدسه منه !
والثانية هي قضية فساد مالى واخلاقى وتسريب معلومات قام بها المدعو فاضل حول تحقيق فى قضية لواط كان بطلها المدعو ( رامى الدينى والساقط الثرثار يوسف العطار) والتى انتهت بقيام الدينى باقتحام بيت العطار واطلاق النار على يوسف واصابته بشكل مباشر اصابة بليغة ،....
وكون أن القضية كانت محصورة بين الثلاثى فاضل - الدينى - العطار ، وخاصة تورط فاضل والعطار فى قضية نصب الاموال ، وبداية بزوغ نجم فاضل بعد قيام الجيش الصهوينى بقصف منزله بحجة استخدامه مخزن للسلاح ، قررت مجموعة من القسام بشل حركة وتاديب وليد فاضل ، وشرعوا باطلاق وابل من الرصاص عليه ، باشارة واضحة الى التصفيات وصراع مراكز القوى بين ميليشياتهم السوداء