عدنا إليكم مجددا من أروقة جامعة الأقصى الحكومية , تلك القلعة الفتحاوية التي آبت على تخريبها فئة ضالة ومستميتة على المناصب والكراسي , وفي هذه الحلقة نتناول معكم قراءنا الكرام .
تجاوزات خطيرة تفتعلها تلك الفئة برئاسة زعيم العصابة الجديد المدعو رمضان الزيان , الذي كلف بدلا من المدعو عبد السميع العرابيد نائبا للرئيس للشئون الإدارية والمالية , وذلك بعد طرد الأخير من ذات المنصب لاكتشافهم قضايا النصب والتزوير والاختلاس , وآبى هذا الانقلابي على إكمال طريق سلفه بطريقة شيطانية ومن القرارات التي اتخذها هذا المدعو ,تشكيل لجنة تحضيرية لحفل تخرج الطلبة دون الرجوع لمجلس الجامعة وتجاوز القوانين المعمول بها , وفي هذا ضربة لجميع أعضاء مجلس جامعة الأقصى , وأيضا عمل على تشكيل لجنة للتطوير الإداري وهندسة العمليات الإدارية بإشراف وزارة التعليم بالحكومة المقالة ويرأسها المدعو خالد شرف رئيس الجامعة الجديد ومن مهامها إفراغ جميع الدوائر الإدارية من الكوادر الفتحاوية ذات الخبرة والباع الطويل في العمل الإداري , وأيضا وضمن سياسة التعسف والتعجرف آبت تلك الفئة المشبوهة على توقيف وطرد مجموعة من الموظفين على بند العقود والذين يتقاضون رواتب متدنية ومنهم : جميل المصري , عبد الكريم المصري, ياسمين أبو شماس, إيهاب الحالوس , سعد الحصيني, عبد المجيد العبادسة, عز الدين شويدح , إبراهيم الدواهيدي . وتم نقل الموظف زياد الزيان رئيس قسم المشتريات بفرع الجامعة بخان يونس لعمادة القبول والتسجيل كإداري .وكل هذا يأتي في سياق سياسة فرق تسد الحمساوية.
وفي هذا العمل الشنيع فقد عملوا على هدم وتفكيك عدة اسر تعيش من وراء هذه الوظيفة في ظل الوضع المأساوي الذي يعيشه سكان قطاع غزة.
وفي نفس السياق فقد أقدمت وزارة التربية في الحكومة المقالة على تعيين رئيس قسم للخدمات من أتباعها وتحت إشرافها بدلا من عبد السلام أبو شعبان الموظف على كادر الجامعة , وذلك للسيطرة والتحكم في موظفي سلطتنا الشرعية الملتزمين بقرارات وزارة التربية والتعليم في رام الله.
وفي هذه الأعمال التخريبية والعنصرية والتي تقاد بإشراف سلام الأغا المعين قائم بأعمال رئيس الجامعة والخاضع لسيطرة المدعو محمود الجعبري وكيل وزارة غزة, ندعو رئيس مجلس أمناء جامعة الأقصى وحفاظا منا على الإرث العريق الذي تركه القائد أبو عمار للوقوف عند مسئولياته والرجوع فورا من إجازته الخارجية وأيضا ندعو معه كل من وافق على تعيين سلام الأغا في منصبه الوقوف بجدية وعدم التزام الصمت .
ومن خلال أثيرنا الإعلامي ندعو جميع موظفينا الكرام للصراخ في وجه الطاغوت الحمساوي وألا يخيفكم سجانهم , فإن الله عز وجل لا يرضى على الظلم والساكت على الحق شيطان اخرس . وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل الظالمين.
تجاوزات خطيرة تفتعلها تلك الفئة برئاسة زعيم العصابة الجديد المدعو رمضان الزيان , الذي كلف بدلا من المدعو عبد السميع العرابيد نائبا للرئيس للشئون الإدارية والمالية , وذلك بعد طرد الأخير من ذات المنصب لاكتشافهم قضايا النصب والتزوير والاختلاس , وآبى هذا الانقلابي على إكمال طريق سلفه بطريقة شيطانية ومن القرارات التي اتخذها هذا المدعو ,تشكيل لجنة تحضيرية لحفل تخرج الطلبة دون الرجوع لمجلس الجامعة وتجاوز القوانين المعمول بها , وفي هذا ضربة لجميع أعضاء مجلس جامعة الأقصى , وأيضا عمل على تشكيل لجنة للتطوير الإداري وهندسة العمليات الإدارية بإشراف وزارة التعليم بالحكومة المقالة ويرأسها المدعو خالد شرف رئيس الجامعة الجديد ومن مهامها إفراغ جميع الدوائر الإدارية من الكوادر الفتحاوية ذات الخبرة والباع الطويل في العمل الإداري , وأيضا وضمن سياسة التعسف والتعجرف آبت تلك الفئة المشبوهة على توقيف وطرد مجموعة من الموظفين على بند العقود والذين يتقاضون رواتب متدنية ومنهم : جميل المصري , عبد الكريم المصري, ياسمين أبو شماس, إيهاب الحالوس , سعد الحصيني, عبد المجيد العبادسة, عز الدين شويدح , إبراهيم الدواهيدي . وتم نقل الموظف زياد الزيان رئيس قسم المشتريات بفرع الجامعة بخان يونس لعمادة القبول والتسجيل كإداري .وكل هذا يأتي في سياق سياسة فرق تسد الحمساوية.
وفي هذا العمل الشنيع فقد عملوا على هدم وتفكيك عدة اسر تعيش من وراء هذه الوظيفة في ظل الوضع المأساوي الذي يعيشه سكان قطاع غزة.
وفي نفس السياق فقد أقدمت وزارة التربية في الحكومة المقالة على تعيين رئيس قسم للخدمات من أتباعها وتحت إشرافها بدلا من عبد السلام أبو شعبان الموظف على كادر الجامعة , وذلك للسيطرة والتحكم في موظفي سلطتنا الشرعية الملتزمين بقرارات وزارة التربية والتعليم في رام الله.
وفي هذه الأعمال التخريبية والعنصرية والتي تقاد بإشراف سلام الأغا المعين قائم بأعمال رئيس الجامعة والخاضع لسيطرة المدعو محمود الجعبري وكيل وزارة غزة, ندعو رئيس مجلس أمناء جامعة الأقصى وحفاظا منا على الإرث العريق الذي تركه القائد أبو عمار للوقوف عند مسئولياته والرجوع فورا من إجازته الخارجية وأيضا ندعو معه كل من وافق على تعيين سلام الأغا في منصبه الوقوف بجدية وعدم التزام الصمت .
ومن خلال أثيرنا الإعلامي ندعو جميع موظفينا الكرام للصراخ في وجه الطاغوت الحمساوي وألا يخيفكم سجانهم , فإن الله عز وجل لا يرضى على الظلم والساكت على الحق شيطان اخرس . وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل الظالمين.