الرئيسية
قبل ايام ذكرت احدى الصحف الاسرائيليه ان هناك خلافات بين مشعل والجعبرى من جهه والزهار من جهة اخرى ادت لتقديم الاخير استقالته
هذه المعلومات تكون محصوره جدا فى هرم القياده العليا لحماس وقد نفت حماس تلك الاخبار حتى اكد صحتها اليوم الزهار بعد ان ذكرتها الصحف الاسرائيليه منذ اسبوع على الاقل
سؤالى وبكل بساطه :
كيف عرفت الصحف الاسرائيليه بذلك الخبروالذى يكون عادة لا يطلع عليه الا زمرة فى راس الهرم ان لم تكن قيادة حماس الصف الاول مخترق ؟ ؟
فهذه المعلومات لا يعرفها الا اناس قلائل جدا
فهل تم اختراق الحصون يا ابو العبد ؟ ؟
انتم حتى يومنا هذا تكابرون فى قضية المبحوح التى اصبحت واضحه ومؤكدة من اختراق صفوفكم الاولى
فهل اجد رد لسؤالى الذى حيرني منذ اسابيع حتى اصبحت لا اعرف النوم من عدم عثورى على اجابه لاننى اتذكر كلمات ابوالعبد لن تخترق الحصون
فمن يدلني على الاجابه على سؤالى وجزاكم الله كل خير
أكد القيادي في حركة «حماس»، عضو مكتبها السياسي محمود الزهار استقالته من إدارة ملف تبادل الأسرى، وقال: «أعلنت في المجلس التشريعي انسحابي من إدارة هذا الملف وقيادته».
في غضون ذلك، أكد مسؤول في الحركة لـ «الحياة» أن الزهار لم يعد مسؤولاً عن ملف تبادل الأسرى، موضحاً أن الزهار كان يقود المفاوضات بين الجانب الفلسطيني والوسيط الألماني بالتنسيق مع المسؤولين المصريين.
وعزا انسحاب الزهار إلى «تعثر المفاوضات التي كان يقودها أخيراً الوسيط الألماني، وعدم التمكن من إنجاز الصفقة التي كان يفترض بمقتضاها اطلاق الأسير الإسرائيلي في غزة غلعاد شاليت في مقابل الإفراج عن نحو 1500 اسير فلسطيني في المعتقلات الإسرائيلية. لكن المفاوضات منذ ذلك الحين عالقة، وليس هناك أي طرح جديد».
في السياق ذاته، قالت مصادر في «حماس» لـ «الحياة» إن استقالة الزهار من ملف الأسرى جاءت «بسبب خلافات داخلية، فهي ليست وليدة اليوم»، مشيرة إلى إصرار القيادي في «كتائب عز الدين القسام»، الجناح العسكري للحركة ورجلها القوي أحمد الجعبري أن تتضمن الصفقة إطلاق أصحاب المحكوميات العالية من الأسرى الفلسطينيين ومن يطلق عليهم «أمراء المقاومة»، فيما يرى الزهار عدم إفشال الصفقة في حال توقف إنجازها على أسماء محددة.
ولفتت إلى أن الزهار ليس هو صاحب القرار وليست له اليد الطولى في القرار في هذا الشأن على رغم أنه المسؤول الأول عن إدارة المفاوضات. وشددت على أن موقف الحركة يؤكد ضرورة عدم التنازل عن عرضها الذي يعلمه الإسرائيليون جيداً وسبق أن وافقوا عليه.
وقالت: «التراجع الأخير في الموقف الإسرائيلي الذي سبب إفشال الصفقة جاء بسبب ضغوط أميركية وإقليمية على الحكومة الإسرائيلية، فالأميركيون يرون أن إنجاز الصفقة سيقوي حماس، وفي المقابل سيضعف مركز الرئيس عباس والسلطة».
هذه المعلومات تكون محصوره جدا فى هرم القياده العليا لحماس وقد نفت حماس تلك الاخبار حتى اكد صحتها اليوم الزهار بعد ان ذكرتها الصحف الاسرائيليه منذ اسبوع على الاقل
سؤالى وبكل بساطه :
كيف عرفت الصحف الاسرائيليه بذلك الخبروالذى يكون عادة لا يطلع عليه الا زمرة فى راس الهرم ان لم تكن قيادة حماس الصف الاول مخترق ؟ ؟
فهذه المعلومات لا يعرفها الا اناس قلائل جدا
فهل تم اختراق الحصون يا ابو العبد ؟ ؟
انتم حتى يومنا هذا تكابرون فى قضية المبحوح التى اصبحت واضحه ومؤكدة من اختراق صفوفكم الاولى
فهل اجد رد لسؤالى الذى حيرني منذ اسابيع حتى اصبحت لا اعرف النوم من عدم عثورى على اجابه لاننى اتذكر كلمات ابوالعبد لن تخترق الحصون
فمن يدلني على الاجابه على سؤالى وجزاكم الله كل خير
أكد القيادي في حركة «حماس»، عضو مكتبها السياسي محمود الزهار استقالته من إدارة ملف تبادل الأسرى، وقال: «أعلنت في المجلس التشريعي انسحابي من إدارة هذا الملف وقيادته».
في غضون ذلك، أكد مسؤول في الحركة لـ «الحياة» أن الزهار لم يعد مسؤولاً عن ملف تبادل الأسرى، موضحاً أن الزهار كان يقود المفاوضات بين الجانب الفلسطيني والوسيط الألماني بالتنسيق مع المسؤولين المصريين.
وعزا انسحاب الزهار إلى «تعثر المفاوضات التي كان يقودها أخيراً الوسيط الألماني، وعدم التمكن من إنجاز الصفقة التي كان يفترض بمقتضاها اطلاق الأسير الإسرائيلي في غزة غلعاد شاليت في مقابل الإفراج عن نحو 1500 اسير فلسطيني في المعتقلات الإسرائيلية. لكن المفاوضات منذ ذلك الحين عالقة، وليس هناك أي طرح جديد».
في السياق ذاته، قالت مصادر في «حماس» لـ «الحياة» إن استقالة الزهار من ملف الأسرى جاءت «بسبب خلافات داخلية، فهي ليست وليدة اليوم»، مشيرة إلى إصرار القيادي في «كتائب عز الدين القسام»، الجناح العسكري للحركة ورجلها القوي أحمد الجعبري أن تتضمن الصفقة إطلاق أصحاب المحكوميات العالية من الأسرى الفلسطينيين ومن يطلق عليهم «أمراء المقاومة»، فيما يرى الزهار عدم إفشال الصفقة في حال توقف إنجازها على أسماء محددة.
ولفتت إلى أن الزهار ليس هو صاحب القرار وليست له اليد الطولى في القرار في هذا الشأن على رغم أنه المسؤول الأول عن إدارة المفاوضات. وشددت على أن موقف الحركة يؤكد ضرورة عدم التنازل عن عرضها الذي يعلمه الإسرائيليون جيداً وسبق أن وافقوا عليه.
وقالت: «التراجع الأخير في الموقف الإسرائيلي الذي سبب إفشال الصفقة جاء بسبب ضغوط أميركية وإقليمية على الحكومة الإسرائيلية، فالأميركيون يرون أن إنجاز الصفقة سيقوي حماس، وفي المقابل سيضعف مركز الرئيس عباس والسلطة».
