يواصل أبناء فلسطين عطاءهم الذي لاينضب, في كل المجالات, وعلى جميع الأصعدة, بالرغم من كل العصي التي يضعها الاحتلال في دولاب الحركة الرياضية الفلسطينية, منتخبنا الوطني في مباراته الاخيره أمام موريتانيا حقق المستحيل, حينما فرض تعادلا مهما أمام أصحاب الأرض والجمهور, وأضاع فوزا كان في متناول اليد, وسبب ذلك الإرهاق والإرباك اللذان حصلا في صفوف البعثة الرياضية الفلسطينية, نتيجة منع سلطات الاحتلال لستة لاعبين من السفر مع منتخب البلاد المفدى, رمز السيادة الوطنية, المنتخب الذي يمثل حلم كل الفلسطينيين, المنتخب الذي يفتدى بالمال والولد,.
ورغم كل المكائد التي نصبت للبعثة الفلسطينية لمنعها من السفر إلى موريتانيا, , أصر إصرار الرجال الكبار على السفر لمشاركة ألفيفا احتفالاتها في يومها العالمي, وخيرا فعل, لأن الفلسطينيين ليس من عاداتهم التراخي أو الانكفاء في المناسبات الكبيرة, وليس هذا فقط بل انبرى قائد الثورة الفلسطينية الرياضية إلى فضح وتعرية تلك سياسات الهادفة إلى نثر بذور اليأس والقنوط في نفوس أبناء الشعب الفلسطيني, على اختلاف ألوانه وأطيافه, وخاصة الحركة الرياضية, وهذا لن يحدث بإذن الله, بهمة وعزيمة أبناء الحركة الرياضية البررة, وما وصول ثلاثي الضفة (علي عايش, حسام زيادة, ونديم ألبرغوثي) وكذلك ثلاثي الوحدات(احمد كشكش, عبد اللطيف البهداري, وفهد العتال), إلا دليلا واضحا على الجهوزية التامة سواء كانت ذهنية ومعنوية أو على صعيد اللياقة البدنية, وتأكيدهم على الاستعداد للمشاركة الفاعلة في المباراة.
هذه رسالة واضحة المعالم للاتحاد الدولي "ألفيفا" مفادها أن عجلة الرياضة الفلسطينية لن تتوقف ولن تعود للخلف مهما غلت وعظمت التضحيات.
إن الوقفة الشجاعة التي وقفتها الحركة الرياضية الفلسطينية...شباب لبخليل, أهلي الخليل, شباب الظاهرية, وأبناء محافظة بيت لحم على اختلاف ألوانهم ومنابتهم وباقي المحافظات, التي تناشد ألفيفا التدخل السريع لإنقاذ الرياضة الفلسطينية من براثن أعدائها, وعلى رأسها العودة السريعة للاعب الخلوق محمد شوبير حارس عرين المنتخب الوطني الفلسطيني وحامي عرين عميد الأندية الفلسطينية, الذي علق في الأردن بعد مشاركته في مباراة الوطني أمام منتخب السودان الشقيق بغير وجه حق .
مطلوب من ألفيفا ألان أكثر من ذي قبل العمل الجاد على عودة ذاك الحارس الإنسان محمد شوبير, لقد طال الانتظار, وكفى معاناة لهذا اللاعب, الذي لم يقترف ذنبا, إلا انه شارك مع منتخب بلاده في مباراة دولية وودية, إن الجهد الكبير والخارق الذي بذلته وتبذله إدارة نادي شباب الخليل وعلى رأسها الحاج معاوية القوا سمي وحده لايكفي, ومن على هذا المنبر الحر نناشد الاتحاد الدولي وكل الرياضيين الأحرار في هذا العالم التدخل العاجل والسريع والعمل على عودة الحارس الأمين إلى وطنه وأهله, حتى لو اندرجت عودته تحت عنوان الإنسانية.
نعم ستبقى الرياضة الفلسطينية سائرة إلى الأمام ولن يوقفها احد, لأن قرارا شجاعا اتخذه اللواء الرجوب في سيرها, وبفضل التفاف أبنائها حولها التفاف السوار حول المعصم.
ورغم كل المكائد التي نصبت للبعثة الفلسطينية لمنعها من السفر إلى موريتانيا, , أصر إصرار الرجال الكبار على السفر لمشاركة ألفيفا احتفالاتها في يومها العالمي, وخيرا فعل, لأن الفلسطينيين ليس من عاداتهم التراخي أو الانكفاء في المناسبات الكبيرة, وليس هذا فقط بل انبرى قائد الثورة الفلسطينية الرياضية إلى فضح وتعرية تلك سياسات الهادفة إلى نثر بذور اليأس والقنوط في نفوس أبناء الشعب الفلسطيني, على اختلاف ألوانه وأطيافه, وخاصة الحركة الرياضية, وهذا لن يحدث بإذن الله, بهمة وعزيمة أبناء الحركة الرياضية البررة, وما وصول ثلاثي الضفة (علي عايش, حسام زيادة, ونديم ألبرغوثي) وكذلك ثلاثي الوحدات(احمد كشكش, عبد اللطيف البهداري, وفهد العتال), إلا دليلا واضحا على الجهوزية التامة سواء كانت ذهنية ومعنوية أو على صعيد اللياقة البدنية, وتأكيدهم على الاستعداد للمشاركة الفاعلة في المباراة.
هذه رسالة واضحة المعالم للاتحاد الدولي "ألفيفا" مفادها أن عجلة الرياضة الفلسطينية لن تتوقف ولن تعود للخلف مهما غلت وعظمت التضحيات.
إن الوقفة الشجاعة التي وقفتها الحركة الرياضية الفلسطينية...شباب لبخليل, أهلي الخليل, شباب الظاهرية, وأبناء محافظة بيت لحم على اختلاف ألوانهم ومنابتهم وباقي المحافظات, التي تناشد ألفيفا التدخل السريع لإنقاذ الرياضة الفلسطينية من براثن أعدائها, وعلى رأسها العودة السريعة للاعب الخلوق محمد شوبير حارس عرين المنتخب الوطني الفلسطيني وحامي عرين عميد الأندية الفلسطينية, الذي علق في الأردن بعد مشاركته في مباراة الوطني أمام منتخب السودان الشقيق بغير وجه حق .
مطلوب من ألفيفا ألان أكثر من ذي قبل العمل الجاد على عودة ذاك الحارس الإنسان محمد شوبير, لقد طال الانتظار, وكفى معاناة لهذا اللاعب, الذي لم يقترف ذنبا, إلا انه شارك مع منتخب بلاده في مباراة دولية وودية, إن الجهد الكبير والخارق الذي بذلته وتبذله إدارة نادي شباب الخليل وعلى رأسها الحاج معاوية القوا سمي وحده لايكفي, ومن على هذا المنبر الحر نناشد الاتحاد الدولي وكل الرياضيين الأحرار في هذا العالم التدخل العاجل والسريع والعمل على عودة الحارس الأمين إلى وطنه وأهله, حتى لو اندرجت عودته تحت عنوان الإنسانية.
نعم ستبقى الرياضة الفلسطينية سائرة إلى الأمام ولن يوقفها احد, لأن قرارا شجاعا اتخذه اللواء الرجوب في سيرها, وبفضل التفاف أبنائها حولها التفاف السوار حول المعصم.