مؤسسات نسوية وأهلية في قطاع غزة بإشراك المرأة في جلسات الحوار الوطني سواء تلاك التي تجري بالقاهرة أو في الداخل.
جاء ذلك في جلسة نقاش نظمها المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات والحملة الشعبية للمصالحة المجتمعية في التنسيق مع المؤسسات الأهلية في قطاع غزة حول تعزيز وترسيخ مفهوم التسامح وتقبل الأخر في المجتمع الفلسطيني وأيضاً تعزيز وترسيخ مبادئ المصالحة المجتمعية نظم المركز الفلسطيني والحملة الشعبية بالتعاون مع مركز شئون المرأة ورشة عمل شارك فيها العديد من الطالبات الجامعيات وأعضاء مركز شؤون المرأة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن فعاليات الحملة الشعبية للمصالحة المجتمعية التي تهدف إلى تعزيز دور المجتمع المحلي في تعزيز وترسيخ أواصر المحبة والتسامح وتقبل الأخر في المجتمع الفلسطيني، وأيضا عن الأدوار المتوقعة لفئات المجتمع في الدفع بعملية المصالحة إلى الأمام كالمخاتير والمثقفين والمرأة ورجال الأعلام والمؤسسات والقوى السياسية.
أجمع المشاركون أن الحوار هو أساس الوفاق الوطني والعنف لا يجلب إلا الويلات للشعب الفلسطيني لذلك يجب تعزيز مفهوم التسامح كونه الطريقة المثلي لحل خلافتنا مدعم بمواقف فئات المجتمع ومؤسساته.
وقد ركز الحضور على أن المرأة الفلسطينية ذات التاريخ النضالي الناصع يجب أن يكون لها دور طليعي في عملية المصالحة سواء كانت طالبة جامعية بدعوتها الوحدوية أو ربة بيت تساهم في تربية وتنشئة الأجيال الصاعدة وتعزيز مفاهيم التسامح والحب والود في نفوس الأطفال؛ والمؤسسات النسوية لما لها من دور رائد في تعزيز عملية المصالحة وأيضاً المرأة في الموقع السياسي والتشريعي والحزبي كونها صانعة قرار في هذا المركز وتؤثر تأثير مباشر علي عمليات صنع القرار مما يخولها للعب دور في ترسيخ عملية المصالحة.
وأوصى الجميع بضرورة إشراك المرأة في جلسات الحوار الوطني، وتفعيل دور المرأة علي صعيد المؤسسات للدفع بعملية المصالحة، وتغليب لغة العقل والحوار الايجابي والبعد عن مبدأ العنف، وتغليب المصلحة الوطنية العليا علي أي مصالح فئوية ضيقة.
جاء ذلك في جلسة نقاش نظمها المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات والحملة الشعبية للمصالحة المجتمعية في التنسيق مع المؤسسات الأهلية في قطاع غزة حول تعزيز وترسيخ مفهوم التسامح وتقبل الأخر في المجتمع الفلسطيني وأيضاً تعزيز وترسيخ مبادئ المصالحة المجتمعية نظم المركز الفلسطيني والحملة الشعبية بالتعاون مع مركز شئون المرأة ورشة عمل شارك فيها العديد من الطالبات الجامعيات وأعضاء مركز شؤون المرأة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن فعاليات الحملة الشعبية للمصالحة المجتمعية التي تهدف إلى تعزيز دور المجتمع المحلي في تعزيز وترسيخ أواصر المحبة والتسامح وتقبل الأخر في المجتمع الفلسطيني، وأيضا عن الأدوار المتوقعة لفئات المجتمع في الدفع بعملية المصالحة إلى الأمام كالمخاتير والمثقفين والمرأة ورجال الأعلام والمؤسسات والقوى السياسية.
أجمع المشاركون أن الحوار هو أساس الوفاق الوطني والعنف لا يجلب إلا الويلات للشعب الفلسطيني لذلك يجب تعزيز مفهوم التسامح كونه الطريقة المثلي لحل خلافتنا مدعم بمواقف فئات المجتمع ومؤسساته.
وقد ركز الحضور على أن المرأة الفلسطينية ذات التاريخ النضالي الناصع يجب أن يكون لها دور طليعي في عملية المصالحة سواء كانت طالبة جامعية بدعوتها الوحدوية أو ربة بيت تساهم في تربية وتنشئة الأجيال الصاعدة وتعزيز مفاهيم التسامح والحب والود في نفوس الأطفال؛ والمؤسسات النسوية لما لها من دور رائد في تعزيز عملية المصالحة وأيضاً المرأة في الموقع السياسي والتشريعي والحزبي كونها صانعة قرار في هذا المركز وتؤثر تأثير مباشر علي عمليات صنع القرار مما يخولها للعب دور في ترسيخ عملية المصالحة.
وأوصى الجميع بضرورة إشراك المرأة في جلسات الحوار الوطني، وتفعيل دور المرأة علي صعيد المؤسسات للدفع بعملية المصالحة، وتغليب لغة العقل والحوار الايجابي والبعد عن مبدأ العنف، وتغليب المصلحة الوطنية العليا علي أي مصالح فئوية ضيقة.