الإعلام الحربي _ غزة :
اعتبر الشيخ نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين "أن ذكرى الانتفاضة يوم مجيد في حياة الشعب الفلسطيني وحياة الأمة العربية والإسلامية"، قائلا: "الثامن والعشرون من سبتمبر عام 2000 كان علامة فارقة في تاريخ الصراع".
وأضاف في تصريح صحفي اليوم الاثنين:" لقد أعادت الانتفاضة التوازن لهذا الصراع, وأكدت قدرة الشعب الفلسطيني على الدفاع عن نفسه وتقديم كل التضحيات من اجل حقوقه وكرامته",مضيفا:" إن الانتفاضة قلبت الموازيين والحسابات وأثبتت هشاشة ما يسمى بالسلام واتفاقيات السلام , وكشفت الوجه الحقيقي للاحتلال, و أعادت الاعتبار لخيار المقاومة كخيار استراتيجي للفلسطينيين في مسعاهم لاستعادة حقوقهم".
وعن القيمة التي تمثلها الانتفاضة في حياة الشعب الفلسطيني قال الشيخ عزام: " الانتفاضة كرست وحدة نادرة لفصائل العمل المقاوم وأحيت قيم التضامن والتكافل بين أبناء الشعب الفلسطيني بصورة غير مسبوقة ", موجها التحية للشهداء وعوائلهم وللجرحى وعوائلهم وللأسرى وعوائلهم ولمجاهدي هذا الشعب الذين ما زالوا ثابتين على مواقفهم.
اعتبر الشيخ نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين "أن ذكرى الانتفاضة يوم مجيد في حياة الشعب الفلسطيني وحياة الأمة العربية والإسلامية"، قائلا: "الثامن والعشرون من سبتمبر عام 2000 كان علامة فارقة في تاريخ الصراع".
وأضاف في تصريح صحفي اليوم الاثنين:" لقد أعادت الانتفاضة التوازن لهذا الصراع, وأكدت قدرة الشعب الفلسطيني على الدفاع عن نفسه وتقديم كل التضحيات من اجل حقوقه وكرامته",مضيفا:" إن الانتفاضة قلبت الموازيين والحسابات وأثبتت هشاشة ما يسمى بالسلام واتفاقيات السلام , وكشفت الوجه الحقيقي للاحتلال, و أعادت الاعتبار لخيار المقاومة كخيار استراتيجي للفلسطينيين في مسعاهم لاستعادة حقوقهم".
وعن القيمة التي تمثلها الانتفاضة في حياة الشعب الفلسطيني قال الشيخ عزام: " الانتفاضة كرست وحدة نادرة لفصائل العمل المقاوم وأحيت قيم التضامن والتكافل بين أبناء الشعب الفلسطيني بصورة غير مسبوقة ", موجها التحية للشهداء وعوائلهم وللجرحى وعوائلهم وللأسرى وعوائلهم ولمجاهدي هذا الشعب الذين ما زالوا ثابتين على مواقفهم.