محمد الحسن
منذ أن نشأت حركة حماس مطلع عام 1988 وهي تسير عكس التيار الوطني التحرري ولم يسجل لها يوماً واقعة أو موقف يخدم القضية الفلسطينية، لذلك فهي كانت ضد:
1- ضد المصالحة الوطنية 'الوحدة'.
2- ضد المجلس الوطني الفلسطيني.
3- ضد منظمة التحرير الفلسطينية.
4- ضد السلطة الوطنية الفلسطينية.
5- ضد الرئيس الشهيد ياسر عرفات.
6- ضد الرئيس محمود عباس.
7- ضد الشرعية الفلسطينية.
8- ضد الأمن الاقتصادي والسياسي والاجتماعي.
9- ضد الانتخابات الرئاسية والتشريعية.
10- ضد الحريات الصحفية .
11- ضد حرية الرأي والتعبير.
12- ضد الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية.
13- ضد حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح.
14- ضد الشراكة السياسية.
15- ضد السلام الوطني الفلسطيني.
16- ضد القرار الفلسطيني المستقل.
17- ضد المقاومة.
18- ضد إعمار غزة.
19- ضد إعلان يوم الاستقلال.
20- ضد إحياء ذكرى الشهيد أبو عمار.
21- ضد المشروع الوطني الفلسطيني.
22- ضد المنهاج التربوي التعليمي. 'التربية الوطنية'
23- ضد الوفاق الوطني.
24- ضد تقرير غولدستيون.
25- ضد رفع الحصار.
وهكذا تستمر حركة حماس في إعلانها المستمر والرافض لكل قرار وطني يخدم القضية الفلسطينية، ربما السبب يعود من باب عدم الوعي السياسي، أو الاستحواذ على القرار الحمساوي في أيدي دول إقليمية.
منذ أن نشأت حركة حماس مطلع عام 1988 وهي تسير عكس التيار الوطني التحرري ولم يسجل لها يوماً واقعة أو موقف يخدم القضية الفلسطينية، لذلك فهي كانت ضد:
1- ضد المصالحة الوطنية 'الوحدة'.
2- ضد المجلس الوطني الفلسطيني.
3- ضد منظمة التحرير الفلسطينية.
4- ضد السلطة الوطنية الفلسطينية.
5- ضد الرئيس الشهيد ياسر عرفات.
6- ضد الرئيس محمود عباس.
7- ضد الشرعية الفلسطينية.
8- ضد الأمن الاقتصادي والسياسي والاجتماعي.
9- ضد الانتخابات الرئاسية والتشريعية.
10- ضد الحريات الصحفية .
11- ضد حرية الرأي والتعبير.
12- ضد الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية.
13- ضد حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح.
14- ضد الشراكة السياسية.
15- ضد السلام الوطني الفلسطيني.
16- ضد القرار الفلسطيني المستقل.
17- ضد المقاومة.
18- ضد إعمار غزة.
19- ضد إعلان يوم الاستقلال.
20- ضد إحياء ذكرى الشهيد أبو عمار.
21- ضد المشروع الوطني الفلسطيني.
22- ضد المنهاج التربوي التعليمي. 'التربية الوطنية'
23- ضد الوفاق الوطني.
24- ضد تقرير غولدستيون.
25- ضد رفع الحصار.
وهكذا تستمر حركة حماس في إعلانها المستمر والرافض لكل قرار وطني يخدم القضية الفلسطينية، ربما السبب يعود من باب عدم الوعي السياسي، أو الاستحواذ على القرار الحمساوي في أيدي دول إقليمية.