الكلمة الأولى التي بات يسمعها الرئيس عباس من أي مسؤول أجنبي
قال مسؤول فلسطيني كبير انه "لم يتبق زعيم أو مسؤول في أوروبا أو الولايات المتحدة والدول الأجنبية ذات العلاقة بعملية السلام إلا وطلب من الرئيس محمود عباس التوجه إلى المفاوضات المباشرة" مع الحكومة الإسرائيلية ، وأشار المسئول الفلسطيني ، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إلى أن "الكلمة الأولى التي بات يسمعها الرئيس عباس من أي مسؤول أجنبي هي وجوب الانتقال إلى المحادثات المباشرة مع الحكومة الإسرائيلية". ونوه إلى أن جميع أطراف اللجنة الرباعية سواء الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وروسيا تطالب بالانتقال إلى المحادثات المباشرة و"هذا ما سمعناه من المسئولة الأوروبية كاثرين اشتون ومن المبعوث الأميركي لعملية السلام جورج ميتشل ومن باقي الضيوف الذين استقبلهم الرئيس" عباس، وأشار إلى أن "هذه المطالبات تتم أيضا عبر الهاتف إذ أجرى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اتصالات هاتفية مع الرئيس تطالبه بقبول الانتقال إلى المحادثات المباشرة" . وذكر المسئول الفلسطيني أن "الرئيس عباس أكد لجميع من التقى معهم ومن استقبل منهم مكالمات على موقفه الثابت بأن الانتقال إلى المحادثات المباشرة يتطلب أن يكون هناك تقدم في موضوعي الأمن والحدود وان يكون هناك وقف شامل لجميع الأنشطة الاستيطانية، بما في ذلك في القدس وان تكون هناك مرجعية واضحة للمفاوضات تقوم على أساس حدود 1967 مع إمكانية تعديلات حدودية طفيفة من خلال التبادل بالقيمة والمثل وان يكون هناك سقف زمني واضح للمفاوضات" المباشرة ، وأشار إلى أن " الرئيس ابلغ محادثية أن لجنة المتابعة العربية ستجتمع في التاسع والعشرين من الشهر الجاري في مصر من اجل بحث المطلب الأميركي ومن ثم سيكون هناك اجتماع للمجلس المركزي الفلسطيني في الثامن من شهر آب/أغسطس من اجل بحث الموضوع" أيضا.
قال مسؤول فلسطيني كبير انه "لم يتبق زعيم أو مسؤول في أوروبا أو الولايات المتحدة والدول الأجنبية ذات العلاقة بعملية السلام إلا وطلب من الرئيس محمود عباس التوجه إلى المفاوضات المباشرة" مع الحكومة الإسرائيلية ، وأشار المسئول الفلسطيني ، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إلى أن "الكلمة الأولى التي بات يسمعها الرئيس عباس من أي مسؤول أجنبي هي وجوب الانتقال إلى المحادثات المباشرة مع الحكومة الإسرائيلية". ونوه إلى أن جميع أطراف اللجنة الرباعية سواء الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وروسيا تطالب بالانتقال إلى المحادثات المباشرة و"هذا ما سمعناه من المسئولة الأوروبية كاثرين اشتون ومن المبعوث الأميركي لعملية السلام جورج ميتشل ومن باقي الضيوف الذين استقبلهم الرئيس" عباس، وأشار إلى أن "هذه المطالبات تتم أيضا عبر الهاتف إذ أجرى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اتصالات هاتفية مع الرئيس تطالبه بقبول الانتقال إلى المحادثات المباشرة" . وذكر المسئول الفلسطيني أن "الرئيس عباس أكد لجميع من التقى معهم ومن استقبل منهم مكالمات على موقفه الثابت بأن الانتقال إلى المحادثات المباشرة يتطلب أن يكون هناك تقدم في موضوعي الأمن والحدود وان يكون هناك وقف شامل لجميع الأنشطة الاستيطانية، بما في ذلك في القدس وان تكون هناك مرجعية واضحة للمفاوضات تقوم على أساس حدود 1967 مع إمكانية تعديلات حدودية طفيفة من خلال التبادل بالقيمة والمثل وان يكون هناك سقف زمني واضح للمفاوضات" المباشرة ، وأشار إلى أن " الرئيس ابلغ محادثية أن لجنة المتابعة العربية ستجتمع في التاسع والعشرين من الشهر الجاري في مصر من اجل بحث المطلب الأميركي ومن ثم سيكون هناك اجتماع للمجلس المركزي الفلسطيني في الثامن من شهر آب/أغسطس من اجل بحث الموضوع" أيضا.